العربي يعيش على التبرعات في غياب الاستثمارات
عربي السويداء على موعد مع موسم حاسم في ظل نظام الاحتراف حيث غياب المال مع عدم وجود الاستثمارات وبالتالي صعبت أسئلة الامتحان على ألوان الرياضة وبدأ بعضها يترك مكانه كما كان متوقعاً.
كرة القدم
فريق الرجال جاء إلى الثانية قادماً من الثالثة عبر مجموعة هرمت وكانت المهمة التي وضعتها الإدارة البقاء وبعد ستة لقاءات بلا فوز وتعادلين وأربع خسارات والأمل باقٍ في فوز يتحقق يضمن البقاء في حين بقي الشباب بالثانية من خلال حصيلة الذهاب والقاعدة بدأ الاهتمام بها وخاصة فئة الناشئين.
الكرة الطائرة
صعدت إلى الأولى عبر فريق السيدات وحيث قلة الخبرة حاضرة فقد عادت إلى حيث جاءت.
كرة السلة
في الدرجة الأولى سيدات بين الثرى والثريا وبعد لقاءات ثلاثة كانت الخسارة/دبل سكور/ والعودة إلى الثانية هي المصير أما الناشئات فالواقع أفضل، أما في فئة الذكور فالناشئون بعد ثلاثة لقاءات كان الفوز حاصلاً بعكس فريق الشباب والرجال إلى الثالثة بلا ندم في ظل المتطلبات المالية.
كرة اليد
في الدرجة الثانية رجالاً وشباباً /مكانها الطبيعي/ وصعدت الموسم الماضي إلى دور الأربعة ولكن عدم استقرار الرجال جعلها تبقى مكانها ولا خوف عليها في ظل حضور المدرب الوطني حسن أبو الفضل ودعمه للفريق مادياً ومعنوياً مع المدرب إياد القطان، أما الخوف فهو على فريق السيدات الذي يعيش بالأضواء منذ/12/سنة مع المدرب الوطني سمير أبو ذياب وقد ترك المهمة مؤخراً لأسباب خارجة عن الإرادة ويجري البحث عن كادر فني جديد وحوافز مادية تضمن حضور البنات.
والإدارة ماذا فعلت؟
رئيس مجلس الإدارة احسان العباس يقول:نعتمد على تبرعات المحبين وقد فاقت الـ/700/ ألف ليرة سورية ولكن الحاجة تفوق الثلاثة ملايين والنتائج السلبية كروياً أعطت مردوداً عكسياً على حضورها ونظام الاحتراف لا يناسبنا في ظل عدم وجود أية موارد مادية ثابتة وسنحاول البقاء في بعض المواقع على أمل أن يتحسن الواقع في موسم قادم.
عربي السويداء على موعد مع موسم حاسم في ظل نظام الاحتراف حيث غياب المال مع عدم وجود الاستثمارات وبالتالي صعبت أسئلة الامتحان على ألوان الرياضة وبدأ بعضها يترك مكانه كما كان متوقعاً.
كرة القدم
فريق الرجال جاء إلى الثانية قادماً من الثالثة عبر مجموعة هرمت وكانت المهمة التي وضعتها الإدارة البقاء وبعد ستة لقاءات بلا فوز وتعادلين وأربع خسارات والأمل باقٍ في فوز يتحقق يضمن البقاء في حين بقي الشباب بالثانية من خلال حصيلة الذهاب والقاعدة بدأ الاهتمام بها وخاصة فئة الناشئين.
الكرة الطائرة
صعدت إلى الأولى عبر فريق السيدات وحيث قلة الخبرة حاضرة فقد عادت إلى حيث جاءت.
كرة السلة
في الدرجة الأولى سيدات بين الثرى والثريا وبعد لقاءات ثلاثة كانت الخسارة/دبل سكور/ والعودة إلى الثانية هي المصير أما الناشئات فالواقع أفضل، أما في فئة الذكور فالناشئون بعد ثلاثة لقاءات كان الفوز حاصلاً بعكس فريق الشباب والرجال إلى الثالثة بلا ندم في ظل المتطلبات المالية.
كرة اليد
في الدرجة الثانية رجالاً وشباباً /مكانها الطبيعي/ وصعدت الموسم الماضي إلى دور الأربعة ولكن عدم استقرار الرجال جعلها تبقى مكانها ولا خوف عليها في ظل حضور المدرب الوطني حسن أبو الفضل ودعمه للفريق مادياً ومعنوياً مع المدرب إياد القطان، أما الخوف فهو على فريق السيدات الذي يعيش بالأضواء منذ/12/سنة مع المدرب الوطني سمير أبو ذياب وقد ترك المهمة مؤخراً لأسباب خارجة عن الإرادة ويجري البحث عن كادر فني جديد وحوافز مادية تضمن حضور البنات.
والإدارة ماذا فعلت؟
رئيس مجلس الإدارة احسان العباس يقول:نعتمد على تبرعات المحبين وقد فاقت الـ/700/ ألف ليرة سورية ولكن الحاجة تفوق الثلاثة ملايين والنتائج السلبية كروياً أعطت مردوداً عكسياً على حضورها ونظام الاحتراف لا يناسبنا في ظل عدم وجود أية موارد مادية ثابتة وسنحاول البقاء في بعض المواقع على أمل أن يتحسن الواقع في موسم قادم.