- إن ذلك الذي يبحث عن المسا واة بين غير المتساويين يبحث عن المستحــــيل (سبينوزا )
- إن الجبرية تقوينا على احتمال المتاعب وأرزاء الحياة لأننا نتذكر أن جميع الأشياء تسير وفقا لقوانين الله الأبديــة وربما تعلمنا محبة الله العقليـة وأن نتقبل قوانين الطبيعة بسرور إن الإنسان الذي يرى الأشياء تسير وفقا ًلقوانين الله لن يستاء أو يتذمر مع أنه قد يقاوم لأنــــه يرى الأشياء تسير تحت نظام أبدي معين وبذلك يرتفع الإنسان من لذات العواطف المتقلبة إلى صفاء الفكر والتأمل السامي الذي يرى جميع الأشياء أجزاء من نظام وتطور أبدي خالد ويتعلم الابتسام في وجه الأمور الحتمية التي لا مفر ولا مناص من وقوعها وتعلّم الدرس القديم بأن الله ليس شخصية متقلبة الأهواء منهمكا ًفي شؤون المتعبدين لـه وأمورهــــــم الخاصــــــــــــــة ولكنه الثابت المدبر لنظـــــــام الكون. ( سبينوزا –
- أنا لا أتفق معك في كلمة واحدة مما قلته ولكني سأدافع عن حقك في الكلام وحرية التعبير عن أفكارك حتى الموت . ( فولتير)
- سعيد الإنسان الذي تعلم أسباب الأشياء وداس تحت أقدامه جميع المخاوف والقدر العنيد الذي لا يلين وضجيج كفاح نار الشره .... قد يكون أفضل ثمرة للفلسفة أن لا نتعلم عن طريقها دروس التملك التي لا نهاية لها والتي تثيرها البيئة الصناعية بإلحاح .... إن الفلسفة توجهنا أولا ً إلى البحث عن حاجات العقل وا لبقية إما أن تتوفر لنا أو لا نحتاجها كثيرا ً....قليل من الحكمة فرحة إلى الأبد. ( بيكون )
- إن الجبرية تقوينا على احتمال المتاعب وأرزاء الحياة لأننا نتذكر أن جميع الأشياء تسير وفقا لقوانين الله الأبديــة وربما تعلمنا محبة الله العقليـة وأن نتقبل قوانين الطبيعة بسرور إن الإنسان الذي يرى الأشياء تسير وفقا ًلقوانين الله لن يستاء أو يتذمر مع أنه قد يقاوم لأنــــه يرى الأشياء تسير تحت نظام أبدي معين وبذلك يرتفع الإنسان من لذات العواطف المتقلبة إلى صفاء الفكر والتأمل السامي الذي يرى جميع الأشياء أجزاء من نظام وتطور أبدي خالد ويتعلم الابتسام في وجه الأمور الحتمية التي لا مفر ولا مناص من وقوعها وتعلّم الدرس القديم بأن الله ليس شخصية متقلبة الأهواء منهمكا ًفي شؤون المتعبدين لـه وأمورهــــــم الخاصــــــــــــــة ولكنه الثابت المدبر لنظـــــــام الكون. ( سبينوزا –
- أنا لا أتفق معك في كلمة واحدة مما قلته ولكني سأدافع عن حقك في الكلام وحرية التعبير عن أفكارك حتى الموت . ( فولتير)
- سعيد الإنسان الذي تعلم أسباب الأشياء وداس تحت أقدامه جميع المخاوف والقدر العنيد الذي لا يلين وضجيج كفاح نار الشره .... قد يكون أفضل ثمرة للفلسفة أن لا نتعلم عن طريقها دروس التملك التي لا نهاية لها والتي تثيرها البيئة الصناعية بإلحاح .... إن الفلسفة توجهنا أولا ً إلى البحث عن حاجات العقل وا لبقية إما أن تتوفر لنا أو لا نحتاجها كثيرا ً....قليل من الحكمة فرحة إلى الأبد. ( بيكون )