تقع هذه القرية في منطقة نائية شمال غرب إيران، وتتميز بمساكنها التي تندج مع طبيعتها المحيطة بطريقة مدهشة
تكونت هذه الصخور من الرماد البركاني عبر ملايين السنين، وتقول الروايات أن أصل هذه المنطقة يعود للجيوش المغولية التي اختبأت بين هذه الصخور ثم حولتها لمنازل لها!
الطريف هو أنه ومع ازدياد عدد السكان في هذه المناطق حوّل السكان الصخور إلى طوابق، فتحوي الصخرة الواحدة الآن ما بين طابقين إلى أربعة!!
وكما تلاحظون تحوي المنازل الصخرية كل ما يتوفر في منازلنا العادية من أبواب وشبابيك وسلالم، وكلها محفورة داخل الصخور: