اكد الدكتور أبراهيم داود أستاذ الجراحة بكلية طب المنصورة والذي قام باجراء الجراحه النادره لاستخراج جنين من بطن شاب
أن المريض ويدعي محمد الشحات جمعة جاء ليشكو من أنتفاخ في البطن منذ شهرين حيث لم تكتشف الأشعة التلفزيونية وضوح نوع الورم وتم وضوح الورم من خلال الأشعة المقطعية
وتحديد المكان خلف الغشاء البروتوني بجوار الكلي والوريد الأجوف السفلي والشريان الأورطي وهويضغط علي الكلي من الجهة اليمني وخاصة مع وجود كيس (( غشاء بروتوني
يحتوي علي 15 لتر مياه ))) ومع أجراء الجراحة التي أستغرقت 3 ساعات فوجيء طاقم الجراحة بهيكل جنيني غير متكامل لينطق الجميع (( سبحان الله )) وليتبين أن الجنين مكون من جمجمة وعظمة الرأس بها شعر طويل ورقبه وكتفين وزراعين غير مكتملي النمو والرأس تحتوي علي أنف وأذنين ولا يوجد عينين ..وقد تمت الجراحة دون أي خطورة علي حياة المريض حيث تعتبر الحالة الأولي علي مستوي العالم لما يطلق عليها جنين داخل جنين وهي نادرة الحدوث
واشار داود مشيرا الى انه قام بمثل هذه العمليات ولكن لبقايا أجزاء عظمية لأكثر من 50 حالة جراحة ولكن هذه الحالة ليس لها مثيل علي مستوي العالم وهذه قدرة الله سبحانه وتعالي
ويؤكد الدكتور محمد عبد الحليم الطبيب المساعد في العملية الجراحية أن هذة الحالة تعد من الحالات النادرة والتي يقاربها حاله أقل منها تكوينا للهيكل الجنيني في ميتشجين في عام 1973
وأن الحالة الصحية الحالية للمريض جسمانيا للأفضل لأنها كانت تشكل ضغط علي الكلي وأجهزة الجسم بالكامل ولكن الحالة النفسية للأسوء بسبب أنه رجل ذكوري يعيش في مجتمع شرقي له قواعدة ومعاييرة بجانب تدني المستوي الثقافي والطبي للسواد الأعظم من المصريين وأنه من الطبيعي أن يتأثر المريض بنظرة المجتمع
سواء من أقاربة ألمحيطين به ونظراتهم اليه وطالب الدكتور محمد عبد الحليم تشكيل لجنة من أساتذة العلاج النفسي وأستدعاء أحد علماء الأزهر للخروج بالمريض من حالتة النفسية والتأكيدأن هذه أية من ايات الله ومعجزة لكي يعظ بها خلقة من البشر ولنقول سبحان الله أحسن الخالقين
أن المريض ويدعي محمد الشحات جمعة جاء ليشكو من أنتفاخ في البطن منذ شهرين حيث لم تكتشف الأشعة التلفزيونية وضوح نوع الورم وتم وضوح الورم من خلال الأشعة المقطعية
وتحديد المكان خلف الغشاء البروتوني بجوار الكلي والوريد الأجوف السفلي والشريان الأورطي وهويضغط علي الكلي من الجهة اليمني وخاصة مع وجود كيس (( غشاء بروتوني
يحتوي علي 15 لتر مياه ))) ومع أجراء الجراحة التي أستغرقت 3 ساعات فوجيء طاقم الجراحة بهيكل جنيني غير متكامل لينطق الجميع (( سبحان الله )) وليتبين أن الجنين مكون من جمجمة وعظمة الرأس بها شعر طويل ورقبه وكتفين وزراعين غير مكتملي النمو والرأس تحتوي علي أنف وأذنين ولا يوجد عينين ..وقد تمت الجراحة دون أي خطورة علي حياة المريض حيث تعتبر الحالة الأولي علي مستوي العالم لما يطلق عليها جنين داخل جنين وهي نادرة الحدوث
واشار داود مشيرا الى انه قام بمثل هذه العمليات ولكن لبقايا أجزاء عظمية لأكثر من 50 حالة جراحة ولكن هذه الحالة ليس لها مثيل علي مستوي العالم وهذه قدرة الله سبحانه وتعالي
ويؤكد الدكتور محمد عبد الحليم الطبيب المساعد في العملية الجراحية أن هذة الحالة تعد من الحالات النادرة والتي يقاربها حاله أقل منها تكوينا للهيكل الجنيني في ميتشجين في عام 1973
وأن الحالة الصحية الحالية للمريض جسمانيا للأفضل لأنها كانت تشكل ضغط علي الكلي وأجهزة الجسم بالكامل ولكن الحالة النفسية للأسوء بسبب أنه رجل ذكوري يعيش في مجتمع شرقي له قواعدة ومعاييرة بجانب تدني المستوي الثقافي والطبي للسواد الأعظم من المصريين وأنه من الطبيعي أن يتأثر المريض بنظرة المجتمع
سواء من أقاربة ألمحيطين به ونظراتهم اليه وطالب الدكتور محمد عبد الحليم تشكيل لجنة من أساتذة العلاج النفسي وأستدعاء أحد علماء الأزهر للخروج بالمريض من حالتة النفسية والتأكيدأن هذه أية من ايات الله ومعجزة لكي يعظ بها خلقة من البشر ولنقول سبحان الله أحسن الخالقين