ظهرت دراسة طبية حديثة أن القشر يساهم في علاج خمسة أمراض في هذا العصر وهي :
ارتفاع ضغط الدم المزمن
والتهاب الكلى
واحتباس البول
والامساك المزمن
والاستسقاء
إذابة الحصى بالمرارة والكلى
ودعت هذه الدراسة المرضى إلى تجفيف قشر الحبحب وطحنه ليتحول إلى مسحوق ويتم أخذ 20 جم يوميا ويغلى في الماء ليحتسيه المريض يوميا لمدة لا تقل عن الشهر دون توقف لضمان الوصول إلى زوال مرض ارتفاع ضغط الدم بصورة تامة, أما الأمراض الأربعة الأخرى فنصحت الدراسة التي أعدها معهد الطب الحيوي ونشرتها مجلة الأبحاث الطبية الأردنية ... وذلك بتقطيع القشر لأربعة قطع صغيرة وغليها مع الماء حتى تتحول إلى عجينة لزجة تحفظ في وعاء زجاجي محكم الإغلاق ويتناول المريض ملعقة يوميا على الريق لمدة شهر ويتم بعدها الشفاء بإذن الله تعالى .....
والجح يسمى في بعض المناطق في الجزيرة العربية باسم (الحبحب) ويسمى في المغرب العربي بـ (الدلاع)، وفي دول الخليج العربي (الرقي) أو (الركي) وبعضهم يسميه (الجح) وفي بعض بلاد الشام يطلقون عليه اسم (الجبس).
و هو فاكهة صيفية نباته ذو أغصان ممتدة، ينتج ثمارا كروية أو أسطوانية الشكل ذات لون أخضر فاتح أو أخضر غامق، ذات لب أحمر تنتشر به بذور سوداء القشرة بيضاء اللب. و الجح حلو المذاق عادة ما دام ناضجاً.
بتحليل الجح او البطيخ الأحمر وجد أن المائة غرام منه تحتوي على : 90% من وزنه ماء و10 غرامات سكر وحوالي نصف غرام بروتين و7 مليغرام دهون وحوالي 9 مليغرام كالسيوم و5 مليغرام من فيتامين A و 10 مليغرام من فيتامين C وحوالي 30 مليغرام حديد و3 مليغرام صوديوم و20 مليغرام مغنيسيوم و15 مليغرام فسفور وحوالي 15 مليغرام بوتاسيوم كما أن المائة غرام تعطي للجسم حوالي 50 سعرا حراريا
كما أنّ بذور البطيخ غنيةٌ بالبروتينات عالية الفائدة إذ تبلغ 30 مليغرام في الـ(10 غرام) من البذور على نسبة عالية من الدهون غير المشبعة والجيدة الفائدة غذائيا وخصوصا المسمى (أوميجا) المساعد في تخفيض نسبة الكولسترول في الدم.
يستخدم ثمر البطيخ الأحمر كطعام منشط ومروي، تصنع منه مربيات مختلفة لذيذة.
تنضج ثمار البطيخ الأحمر خلال (3-4) أشهر من بدء زراعة البذور، تصدر الثمرة الناضجة عند القرع عليها صوتا مكتوما ويكون الصوت رنانا عندما تكون غير ناضجة.
ارتفاع ضغط الدم المزمن
والتهاب الكلى
واحتباس البول
والامساك المزمن
والاستسقاء
إذابة الحصى بالمرارة والكلى
ودعت هذه الدراسة المرضى إلى تجفيف قشر الحبحب وطحنه ليتحول إلى مسحوق ويتم أخذ 20 جم يوميا ويغلى في الماء ليحتسيه المريض يوميا لمدة لا تقل عن الشهر دون توقف لضمان الوصول إلى زوال مرض ارتفاع ضغط الدم بصورة تامة, أما الأمراض الأربعة الأخرى فنصحت الدراسة التي أعدها معهد الطب الحيوي ونشرتها مجلة الأبحاث الطبية الأردنية ... وذلك بتقطيع القشر لأربعة قطع صغيرة وغليها مع الماء حتى تتحول إلى عجينة لزجة تحفظ في وعاء زجاجي محكم الإغلاق ويتناول المريض ملعقة يوميا على الريق لمدة شهر ويتم بعدها الشفاء بإذن الله تعالى .....
والجح يسمى في بعض المناطق في الجزيرة العربية باسم (الحبحب) ويسمى في المغرب العربي بـ (الدلاع)، وفي دول الخليج العربي (الرقي) أو (الركي) وبعضهم يسميه (الجح) وفي بعض بلاد الشام يطلقون عليه اسم (الجبس).
و هو فاكهة صيفية نباته ذو أغصان ممتدة، ينتج ثمارا كروية أو أسطوانية الشكل ذات لون أخضر فاتح أو أخضر غامق، ذات لب أحمر تنتشر به بذور سوداء القشرة بيضاء اللب. و الجح حلو المذاق عادة ما دام ناضجاً.
بتحليل الجح او البطيخ الأحمر وجد أن المائة غرام منه تحتوي على : 90% من وزنه ماء و10 غرامات سكر وحوالي نصف غرام بروتين و7 مليغرام دهون وحوالي 9 مليغرام كالسيوم و5 مليغرام من فيتامين A و 10 مليغرام من فيتامين C وحوالي 30 مليغرام حديد و3 مليغرام صوديوم و20 مليغرام مغنيسيوم و15 مليغرام فسفور وحوالي 15 مليغرام بوتاسيوم كما أن المائة غرام تعطي للجسم حوالي 50 سعرا حراريا
كما أنّ بذور البطيخ غنيةٌ بالبروتينات عالية الفائدة إذ تبلغ 30 مليغرام في الـ(10 غرام) من البذور على نسبة عالية من الدهون غير المشبعة والجيدة الفائدة غذائيا وخصوصا المسمى (أوميجا) المساعد في تخفيض نسبة الكولسترول في الدم.
يستخدم ثمر البطيخ الأحمر كطعام منشط ومروي، تصنع منه مربيات مختلفة لذيذة.
تنضج ثمار البطيخ الأحمر خلال (3-4) أشهر من بدء زراعة البذور، تصدر الثمرة الناضجة عند القرع عليها صوتا مكتوما ويكون الصوت رنانا عندما تكون غير ناضجة.