لكي ننمي القدرة على الحصول على السعادة في هذه الحياة ينبغي أن نحس بإحساس القرابة مع الطبيعة والكون ، فذلك الإحساس وحده هو الذي يمنحنا القوة لكي نقلل من شأن الخسائر الماديّة والمطامح الدنيوية ..
إن أعظم خيرات الفكر معرفـــة اللــــــــه ..
أرى أن الرجال ذوي الإحساس والضمير الحي في مختلف أرجاء العالم هم من دين واحد __ دين العمل الطيب ..
يزداد الخير وفرة بقدر ما ينتشر بين البشر ..
الحياة حلم بلا رقاد ___ الموت رقاد بلا حلم..
وطني هو العالم وديني هو أن أفعل ما هو خير..
في الرفقة الجميلة لست بحاجة لأن تسأل من هو سيد المكان ، إن الرجل الذي يجلس في المقام الأدنى ، والذي ينهمك دائماً وبنشاط في مساعدة كل واحد هو ذلك الرجل ..
أبو حيان التوحيدي :
الناس أصناف في عقولهم : فصنف عقولهم مغمورة بشهواتهم فهم لا يُبصرون بهــا ، وصنف عقولهم منتبهة لكنها مخلوطة بسبات الجهل فهم يحرضون على الخير واكتسابه ويخطئون كثيراً ..
وصنف عقولهم ذكية ملتهبة ، لكنها عَمِيةَ عن الآجلة فهي تدأب في نيل الحظوظ بالعلم والمعرفة والوصايا اللطيفة ، وهذا نعت موجود في العلماء الذين لم تُثلج صدورهم بالعلم ..
وصنف عقولهم مضيئة بما فاء عليها من عند الله تعالى باللطف الخفي ...
ابن المقفع : عَمل الرجل بما يعلم أنه خطأ هوىً ، والهوى آفة العفاف ، وتركه العمل بما يعلم أنه صواب تهاون ، والتهاون آفة الدِّين ، وإقدامه على ما يعلم { أصواب هو أم خطأ } لجاج واللّجاج آفة الرأي
فيثاغورس : إن كثيراً من الناس يرون العمى الذي يعرض لعين البدن فتأباه أنفسهم ، فأما عمى النفس فأنهم لا يرونه ولا تأباه أنفسهم فلذلك لا ....
س : أيهما أولى طلب الغنى أم طلب الحكمـــة ؟.. فيلسوف يوناني : التقلب في الأمصار ، والتوسط في المجامع ، واستماع فنون الأقوال ، يزيد الإنسان بصيرة وحكمة ، وتجربة ، ويقظة ومعرفة وعلماً .
ديوجانوس : الدنيا سوق المسافر ، فليس ينبغي للعاقل أن يشتري منهــا شيئاً فوق الكفاف ...
قِيل لسقراط : كيف ينبغي أن تكون الدنيا عندنا ؟ قال : لا تستقبلوهــا بتمَنِ لها ، ولا تتبعوها بتأسف عليها ، فلا ذلك مجدٍ عليكم ، ولا هذا راجع إليكم ،
سقراط : القِنيـــة مخدومة ، ومن خدم غير نفسه فليس [ بِحر] ..
قِيل للإسكندر : إن فلاناً يُسيء الثناء عليك ، فقال : أنا أعلم أن فلاناً ليس بشرير ، فينبغي أن يُنظر [ هل ناله من ناحيتنا أمرْ دعاه إلى ذلك ؟، فبَحَثَ عن حاله فوجدها رَثةً ، فأمر له بصلة سنَّية ، فبلغه بعد ذلك أنه يُبسط لسانه بالثناء عليه في المحافل ، ! أما ترون أن الأمر إلينا أن ]ُقال فينا خيرْ أو شر ...
فيلسوف : إذا نازعك إنسان فلا تُجبه ، فإن الكلمة الأولى أُنثى وإجابتهـــا فحلُها ، وإن تُرِكت إجابتها بَتَرتَها وقطعت نسلها ، وإن أجبتها ألقحتها ، فكم من ولدٍ يولد بينهما في بطن واحد ؟؟؟؟؟؟..
أفلاطون : العلم مصباح النفس ، ينفي عنها ظلمة الجهل ، فما أمكنك أن ـُضيف إلى مصباحك مصباح غيرك فافعل .. صولون : قال: العلم صغير في الكمية كبير في الكيفية ...
النبي محــمد (ص) قال : اللهم اجمع على الهدى أمرنا ، وأصلح ذات بيننا ، وألف بين قلوبنا ، واجعل قلوبنا كقلوب خِيارِنا ، ، وأهدنا سواء السبيل ، وأخرجنا من الظلمات إلى النور ، واصرف عنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وذريّتنا ومعايشنا ، اللهم اجعلنا شاكرين لنعمتك ، وتب علنا إنك أنت التواب الرحيم ...
أبو العتاهية
أرى الدنـــيا لمـــن في يديـــه
عــــذاباً كلمــا كثُرت لــــــــديه
تُهيـــن المُكرِمين لهـــــــا بصُغـــــرٍ
وتُكـــــرِم كل من هــانت عليــــــه
إذا استغنيــ عن شيء فــــــدعه
وخـــذ ما أنت محـــتاج إليــــــــــــه
إن أعظم خيرات الفكر معرفـــة اللــــــــه ..
أرى أن الرجال ذوي الإحساس والضمير الحي في مختلف أرجاء العالم هم من دين واحد __ دين العمل الطيب ..
يزداد الخير وفرة بقدر ما ينتشر بين البشر ..
الحياة حلم بلا رقاد ___ الموت رقاد بلا حلم..
وطني هو العالم وديني هو أن أفعل ما هو خير..
في الرفقة الجميلة لست بحاجة لأن تسأل من هو سيد المكان ، إن الرجل الذي يجلس في المقام الأدنى ، والذي ينهمك دائماً وبنشاط في مساعدة كل واحد هو ذلك الرجل ..
أبو حيان التوحيدي :
الناس أصناف في عقولهم : فصنف عقولهم مغمورة بشهواتهم فهم لا يُبصرون بهــا ، وصنف عقولهم منتبهة لكنها مخلوطة بسبات الجهل فهم يحرضون على الخير واكتسابه ويخطئون كثيراً ..
وصنف عقولهم ذكية ملتهبة ، لكنها عَمِيةَ عن الآجلة فهي تدأب في نيل الحظوظ بالعلم والمعرفة والوصايا اللطيفة ، وهذا نعت موجود في العلماء الذين لم تُثلج صدورهم بالعلم ..
وصنف عقولهم مضيئة بما فاء عليها من عند الله تعالى باللطف الخفي ...
ابن المقفع : عَمل الرجل بما يعلم أنه خطأ هوىً ، والهوى آفة العفاف ، وتركه العمل بما يعلم أنه صواب تهاون ، والتهاون آفة الدِّين ، وإقدامه على ما يعلم { أصواب هو أم خطأ } لجاج واللّجاج آفة الرأي
فيثاغورس : إن كثيراً من الناس يرون العمى الذي يعرض لعين البدن فتأباه أنفسهم ، فأما عمى النفس فأنهم لا يرونه ولا تأباه أنفسهم فلذلك لا ....
س : أيهما أولى طلب الغنى أم طلب الحكمـــة ؟.. فيلسوف يوناني : التقلب في الأمصار ، والتوسط في المجامع ، واستماع فنون الأقوال ، يزيد الإنسان بصيرة وحكمة ، وتجربة ، ويقظة ومعرفة وعلماً .
ديوجانوس : الدنيا سوق المسافر ، فليس ينبغي للعاقل أن يشتري منهــا شيئاً فوق الكفاف ...
قِيل لسقراط : كيف ينبغي أن تكون الدنيا عندنا ؟ قال : لا تستقبلوهــا بتمَنِ لها ، ولا تتبعوها بتأسف عليها ، فلا ذلك مجدٍ عليكم ، ولا هذا راجع إليكم ،
سقراط : القِنيـــة مخدومة ، ومن خدم غير نفسه فليس [ بِحر] ..
قِيل للإسكندر : إن فلاناً يُسيء الثناء عليك ، فقال : أنا أعلم أن فلاناً ليس بشرير ، فينبغي أن يُنظر [ هل ناله من ناحيتنا أمرْ دعاه إلى ذلك ؟، فبَحَثَ عن حاله فوجدها رَثةً ، فأمر له بصلة سنَّية ، فبلغه بعد ذلك أنه يُبسط لسانه بالثناء عليه في المحافل ، ! أما ترون أن الأمر إلينا أن ]ُقال فينا خيرْ أو شر ...
فيلسوف : إذا نازعك إنسان فلا تُجبه ، فإن الكلمة الأولى أُنثى وإجابتهـــا فحلُها ، وإن تُرِكت إجابتها بَتَرتَها وقطعت نسلها ، وإن أجبتها ألقحتها ، فكم من ولدٍ يولد بينهما في بطن واحد ؟؟؟؟؟؟..
أفلاطون : العلم مصباح النفس ، ينفي عنها ظلمة الجهل ، فما أمكنك أن ـُضيف إلى مصباحك مصباح غيرك فافعل .. صولون : قال: العلم صغير في الكمية كبير في الكيفية ...
النبي محــمد (ص) قال : اللهم اجمع على الهدى أمرنا ، وأصلح ذات بيننا ، وألف بين قلوبنا ، واجعل قلوبنا كقلوب خِيارِنا ، ، وأهدنا سواء السبيل ، وأخرجنا من الظلمات إلى النور ، واصرف عنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، اللهم متعنا بأسماعنا وأبصارنا وذريّتنا ومعايشنا ، اللهم اجعلنا شاكرين لنعمتك ، وتب علنا إنك أنت التواب الرحيم ...
أبو العتاهية
أرى الدنـــيا لمـــن في يديـــه
عــــذاباً كلمــا كثُرت لــــــــديه
تُهيـــن المُكرِمين لهـــــــا بصُغـــــرٍ
وتُكـــــرِم كل من هــانت عليــــــه
إذا استغنيــ عن شيء فــــــدعه
وخـــذ ما أنت محـــتاج إليــــــــــــه