أنا سورية وأفتخر....
اقول لكل ناعق بالخراب والفتن سواء من الداخل أو من الخارج...
لماذا أنا افتخر؟؟؟؟؟؟؟
أنا أفتخر .... أنه لا يوجد في بلدي سفارة اسرائيلية ولن يكون.
أنا أفتخر .... أن بلدي لا ترضى بالهبات و المساعدات المقنعة من أحد.
أنا أفتخر .... أن بلدي تحت عقوبات أميركية و التي لم توفر جهد لضرب صمود بلدي
وكالعادة ستفشل وكل من معها.
أنا أفتخر .... أن رئيس بلدي تحاربه أميركا و اسرائيل .
أنا أفتخر ..... أن ديوننا الخارجية هي صفر ....ولا نعيش على المساعدات الخارجية.
أنا افتخر ....ان بلدي بلد التنوع الثقافي والطائفي والعرقي...عرب وأكراد و أرمن
وتركمان وأشوريين ...... ...
أننا في بلدي نحتضن أحبائنا الفلسطنيين والعراقيين والمقاومة الفلسطينية والعربية
ولم نساوم عليهم ولن نبيعهم كما فعل غيرنا...
انا افتخر ...أن بلدي مهد الحضارات في العالم كله...أقدم مدينة في التاريخ وأول
أبجدية وأول مقطوعة موسيقية في التاريخ
أنا أفتخر .... بأن خبزي في سوريا من قمح سوريا وليس قمح أمريكي أو غيرها.
أنا أفتخر ...... أن أميركا وعرب الاعتدال و أذياله...تدفع المليارات لتحاول أن تهز استقرار
بلدي الآمن
أنا فخورة أن بلدي حر وقراره مستقل خارجيا" وداخليا".
أنا فخورة أن بلدي تدعم المقاومة الشريفة في فلسطين و لبنان وفي كل مكان.
أنا فخورة أن رئيسي بشار الأسد....
شاب أصيل يعشق السوريين وسوريا..
ذو رؤية واضحة بناءة وصاحب مشروع بلدي الحضاري
أنا فخورة بأنني سورية.....من بلاد الشام كنانة رسول الله
انا سورية آآآآآآآآآآه..... ايـــــــــــا نيــــالي.....
انا سورية
وليخرس كل ناعق يحاول بث الفتن أو ضرب الامان ...
أو إمتطاء الجوامع وبيوت الله ليحقق مكاسب له في العاجل أو الآجل...
نعم للإصلاح في بلدي ...نعم لمكافحة الفساد...لكن دون حرق وتخريب وبث السموم والفتن...
فالاصلاح لا يتم بالدعوات للخراب والهدم وحرق ممتلكات بلدي ورفض الحوار
وبطريقة الفوضى الهدامة وإثارة القبلية والعشائرية والفتن الطائفية... . ..
الإصلاح لا يتم في لحظات ولم تعد هناك عصا موسى ...
بل وفق خطة ممنهجة وإطار زمني وبأدوات مناسبة وليس بغمضة عين...أو كن فيكون...
لان للفساد أيضا أدواته ومحبيه وهياكله ليحارب ويقاوم الإصلاح ولا يقبل التجديد...
الاصلاح ليس حبة فموية أو...وفي اليوم يصبح البلد بلد الاصلاح...
لا بل وفق خطوات مدروسة تؤسس وترسخ للخطوات التالية وليس بطريقة التداعي و الفوضى والعنف والعصف الحركي
كما يظن بعض الجهلاء مدعي المعرفة ويقولون ما لا يعرفون..
نعم ....نعم....نعم ...أفتخر....
أفتخر ...أفتخر.......... أني سورية أصيلة....
أحب وأفدي هذا البلد الكريم الحر المقاوم الصامد...
وقائد هذا البلد...هو الدكتور بشار حافظ الأسد..
حماك الله يا أسد.. سلمت ويسلم البلد...فداك الروح والجسد
اقول لكل ناعق بالخراب والفتن سواء من الداخل أو من الخارج...
لماذا أنا افتخر؟؟؟؟؟؟؟
أنا أفتخر .... أنه لا يوجد في بلدي سفارة اسرائيلية ولن يكون.
أنا أفتخر .... أن بلدي لا ترضى بالهبات و المساعدات المقنعة من أحد.
أنا أفتخر .... أن بلدي تحت عقوبات أميركية و التي لم توفر جهد لضرب صمود بلدي
وكالعادة ستفشل وكل من معها.
أنا أفتخر .... أن رئيس بلدي تحاربه أميركا و اسرائيل .
أنا أفتخر ..... أن ديوننا الخارجية هي صفر ....ولا نعيش على المساعدات الخارجية.
أنا افتخر ....ان بلدي بلد التنوع الثقافي والطائفي والعرقي...عرب وأكراد و أرمن
وتركمان وأشوريين ...... ...
أننا في بلدي نحتضن أحبائنا الفلسطنيين والعراقيين والمقاومة الفلسطينية والعربية
ولم نساوم عليهم ولن نبيعهم كما فعل غيرنا...
انا افتخر ...أن بلدي مهد الحضارات في العالم كله...أقدم مدينة في التاريخ وأول
أبجدية وأول مقطوعة موسيقية في التاريخ
أنا أفتخر .... بأن خبزي في سوريا من قمح سوريا وليس قمح أمريكي أو غيرها.
أنا أفتخر ...... أن أميركا وعرب الاعتدال و أذياله...تدفع المليارات لتحاول أن تهز استقرار
بلدي الآمن
أنا فخورة أن بلدي حر وقراره مستقل خارجيا" وداخليا".
أنا فخورة أن بلدي تدعم المقاومة الشريفة في فلسطين و لبنان وفي كل مكان.
أنا فخورة أن رئيسي بشار الأسد....
شاب أصيل يعشق السوريين وسوريا..
ذو رؤية واضحة بناءة وصاحب مشروع بلدي الحضاري
أنا فخورة بأنني سورية.....من بلاد الشام كنانة رسول الله
انا سورية آآآآآآآآآآه..... ايـــــــــــا نيــــالي.....
انا سورية
وليخرس كل ناعق يحاول بث الفتن أو ضرب الامان ...
أو إمتطاء الجوامع وبيوت الله ليحقق مكاسب له في العاجل أو الآجل...
نعم للإصلاح في بلدي ...نعم لمكافحة الفساد...لكن دون حرق وتخريب وبث السموم والفتن...
فالاصلاح لا يتم بالدعوات للخراب والهدم وحرق ممتلكات بلدي ورفض الحوار
وبطريقة الفوضى الهدامة وإثارة القبلية والعشائرية والفتن الطائفية... . ..
الإصلاح لا يتم في لحظات ولم تعد هناك عصا موسى ...
بل وفق خطة ممنهجة وإطار زمني وبأدوات مناسبة وليس بغمضة عين...أو كن فيكون...
لان للفساد أيضا أدواته ومحبيه وهياكله ليحارب ويقاوم الإصلاح ولا يقبل التجديد...
الاصلاح ليس حبة فموية أو...وفي اليوم يصبح البلد بلد الاصلاح...
لا بل وفق خطوات مدروسة تؤسس وترسخ للخطوات التالية وليس بطريقة التداعي و الفوضى والعنف والعصف الحركي
كما يظن بعض الجهلاء مدعي المعرفة ويقولون ما لا يعرفون..
نعم ....نعم....نعم ...أفتخر....
أفتخر ...أفتخر.......... أني سورية أصيلة....
أحب وأفدي هذا البلد الكريم الحر المقاوم الصامد...
وقائد هذا البلد...هو الدكتور بشار حافظ الأسد..
حماك الله يا أسد.. سلمت ويسلم البلد...فداك الروح والجسد