التنوع..
وشمولية المنتجات المعروضة،
هي الميزة الأكثر حضوراً في السوق الخيري الذي تقيمه الجمعية السورية الخيرية
لمساعدة مرضى السرطان "لمسة حنان"، بالتعاون مع فرع نقابة المهندسين في "السويداء".
يستمر السوق مدة أسبوع من 8 آذار 2011
السيدة "راما شلهوب" موظفة في نقابة المهندسين، ومن المتطوعين للعمل في الجمعية تحدثت قائلة:
«للمرة الثانية يقام هذا السوق الخيري في مدينة "السويداء" وفي مبنى نقابة المهندسين كما هو العام، في
هذا العام هناك عدد أكبر من الفعاليات التجارية المشاركة، وهذا يدل على تعميق ثقافة التطوع والعمل
الخيري لدى فئات المجتمع كافة.
الجمعية من الجمعيات المميزة، وتبذل جهداً كبيراً لدعم مرضى السرطان وتقديم المساعدات لهم، وتستحق كل
الدعم والتشجيع على الاستمرار، بذلنا أقصى جهدنا كأعضاء ومتطوعين لكي يكون هذا السوق مميزاً، وتشاركنا
العمل والتحضيرات لإقامته ونتمنى أن يصبح تقليداً سنوياً.
أنا حالياً أشرف على بيع عدد من الأعمال اليدوية المعروضة للبيع في السوق، هناك عدد من اللوحات الفنية
والمنحوتات للفنان "جميل أبو عسلي"، ويوجد بعض أعمال القش والتطريز لعدد من السيدات اللواتي رغبن بذكر
بعرض أعمالهن بقيمة رمزية التي سيعود ريعها للجمعية، واكتفين بذكر أسمائهن الأولى فقط على منتجاتهن».
الدكتور المهندس "حسن عبد الله الحناوي" مشارك باسم مركز سيمون التجاري، قال: «هذه هي المشاركة الأولى لمركز
سيمون التجاري، وخاصة أنه لم يمر عام على تأسيسه في مدينة "السويداء".
حاولنا الخروج عن المألوف في عملنا، من خلال تقديم سلع تتميز بالجودة لكي نكفل
المنتج للمستهلك، وبحيث كل ما نبيعه من بضاعتنا والتي هي عبارة عن أدوات كهربائية مكفول وقابل للتبديل،
لدينا عدد من الوكالات الألمانية لعدد من المنتجات أبرزها فلترة المياه "بريتا"، وهي شركة ألمانية تعتبر
الأولى من نوعها في العالم لفلترة مياه الشرب، والميزة فيها أنها فلترة طبيعية 100% وبدون مواد كيميائية.
حاولنا من خلال هذا السوق تقديم أسعار مدروسة جداً، ونتمنى أن نستطيع دعم هذا السوق ليتمكن من الاستمرارية،
وخاصة وأن الهدف من إقامته إنساني بالدرجة الأولى».
ومن الفعاليات المشاركة أيضاً محل بروكسي للالكترونيات وتجهيزات الحواسيب والموبايلات، وعن مشاركته تحدث
الأستاذ "سمير ثابت" قائلاً:
«من الجميل أن يقام مثل هذا السوق في المحافظة، نحن مستعدون دائماً لتقديم المساعدة لمرضى السرطان حتى في
حال عدم مشاركتنا بمثل هذه الفعالية.
هذه هي المشاركة الأولى والتي عرضنا من خلالها منتجاتنا من حواسيب وموبايلات، وبأسعار جيدة وأقل من سعر
السوق، وهذا الأمر ليس فقط ضمن فعاليات السوق، بل هذا هو واقع عملنا.
أما حالياً وفي هذا السوق سنعتمد الربح البسيط، لنتمكن من بيع أكبر كمية ممكنة وبهذا نضمن دعماً أكبر
للجمعية».
الفنان التشكيلي "وليد رضوان" مشارك بعدد من الأعمال النحتية ولوحات التصوير الضوئي، أضاف:
«مرضى السرطان يحتاجون منا لأكثر من الدعم المادي، فهم يحتاجون للرعاية والعطف بالدرجة الأولى.
هذا السوق هو تظاهرة مميزة لأنه يعرف بأصحاب الفعاليات في المحافظة، ويعمل على ترسيخ فكرة العمل الخيري
في النفوس، شاركت بعدد من الأعمال النحتية للفنان "مسعد رضوان"، وبعدد من الصور الضوئية وصور عن أعمالي
الزيتية.
أتمنى للمعرض الاستمرار، وخاصة وأن القائمين عليه سيدات، والمرأة لديها قدرة كبيرة على التحدي لاثبات
الوجود».
ومن زوار السوق التقى موقعنا المحامية "ابتسام أبو سعد"، والتي عبرت عن رأيها قائلة:
«السوق جميل جداً وفيه جهد واضح بذل من قبل القائمين عليه، الشيء اللافت للنظر ضمن المعروضات هو أعمال
السيدات سواء في التطريز أو الأعمال اليدوية التي استخدمت فيها توالف البيئة بطريقة فنية رائعة، والأعمال
النحتية واللوحات المعروضة هي مميزة جداً.
يتزامن افتتاح هذا السوق في شهر آذار مع عيد الأم، وأنا أفكر بانتقاء هدية لأمي من ضمن المعروضات اليدوية،
وأنا على يقين أنها ستنال إعجابها».
السيدة "سميرة سرايا" أحد أعضاء الجمعية السورية الخيرية "لمسة حنان" تحدثت قائلة: «مقر الجمعية في
محافظة "دمشق" ورئيسة الجمعية السيدة "ميسون العريضي"، وأصبح حالياً لها مقر في مدينة "السويداء"، وحصلنا
على موافقة من وزارة الصحة بإقامة أربع غرف ضمن مشفى الشهيد "زيد الشريطي"، عبارة عن وحدة لمعالجة أورام
مرضى السرطان لصالح جمعية لمسة حنان، ورئيس هذه الوحدة هو الدكتور "مؤنس أبو منصور" المتطوع للعمل معنا
ولمساعدتنا، إضافة إلى عدد من الصيادلة الذين يقدمون لنا الأدوية التي نحتاجها للمرضى بدون ربح.
هذه هي المرة الثانية التي يقام فيها السوق الخيري، حيث كانت المرة الأولى منذ ثلاث سنوات، ولدينا عدد من
الأنشطة والفعاليات الخيرية التي نقيمها
بشكل دائم وبشكل دوري، في هذا العام شهدنا إقبالا كبيراً من الفعاليات التجارية للمشاركة في هذا السوق، و
هناك مشاركات مميزة لعدد من الفنانين والنحاتين، الأسعار المعروضة لمنتجات السوق مدروسة وأقل من سعر
السوق، وهناك تخفيضات على كافة الأصناف، والفعاليات تعاونت بشكل ممتاز منهم من قدم لنا إنتاجه مجاني،
وهناك من قدم نسبة من إرباحه، ومنهم من قدم كامل الربح لصالح الجمعية، نشكر الجميع على مساهمتهم ونتمنى
استمرارية مثل هذا النشاط».
بقي أن نذكر أسماء السيدات عضوات الجمعية في "السويداء": "مها جانبيه"، "سميرة سرايا"، "حنان
المغوش"، "سهاد بدر"، "سها أبو الفضل"، "ديانا العيسمي"، "رجاء عزام".
وشمولية المنتجات المعروضة،
هي الميزة الأكثر حضوراً في السوق الخيري الذي تقيمه الجمعية السورية الخيرية
لمساعدة مرضى السرطان "لمسة حنان"، بالتعاون مع فرع نقابة المهندسين في "السويداء".
يستمر السوق مدة أسبوع من 8 آذار 2011
السيدة "راما شلهوب" موظفة في نقابة المهندسين، ومن المتطوعين للعمل في الجمعية تحدثت قائلة:
«للمرة الثانية يقام هذا السوق الخيري في مدينة "السويداء" وفي مبنى نقابة المهندسين كما هو العام، في
هذا العام هناك عدد أكبر من الفعاليات التجارية المشاركة، وهذا يدل على تعميق ثقافة التطوع والعمل
الخيري لدى فئات المجتمع كافة.
الجمعية من الجمعيات المميزة، وتبذل جهداً كبيراً لدعم مرضى السرطان وتقديم المساعدات لهم، وتستحق كل
الدعم والتشجيع على الاستمرار، بذلنا أقصى جهدنا كأعضاء ومتطوعين لكي يكون هذا السوق مميزاً، وتشاركنا
العمل والتحضيرات لإقامته ونتمنى أن يصبح تقليداً سنوياً.
أنا حالياً أشرف على بيع عدد من الأعمال اليدوية المعروضة للبيع في السوق، هناك عدد من اللوحات الفنية
والمنحوتات للفنان "جميل أبو عسلي"، ويوجد بعض أعمال القش والتطريز لعدد من السيدات اللواتي رغبن بذكر
بعرض أعمالهن بقيمة رمزية التي سيعود ريعها للجمعية، واكتفين بذكر أسمائهن الأولى فقط على منتجاتهن».
الدكتور المهندس "حسن عبد الله الحناوي" مشارك باسم مركز سيمون التجاري، قال: «هذه هي المشاركة الأولى لمركز
سيمون التجاري، وخاصة أنه لم يمر عام على تأسيسه في مدينة "السويداء".
حاولنا الخروج عن المألوف في عملنا، من خلال تقديم سلع تتميز بالجودة لكي نكفل
المنتج للمستهلك، وبحيث كل ما نبيعه من بضاعتنا والتي هي عبارة عن أدوات كهربائية مكفول وقابل للتبديل،
لدينا عدد من الوكالات الألمانية لعدد من المنتجات أبرزها فلترة المياه "بريتا"، وهي شركة ألمانية تعتبر
الأولى من نوعها في العالم لفلترة مياه الشرب، والميزة فيها أنها فلترة طبيعية 100% وبدون مواد كيميائية.
حاولنا من خلال هذا السوق تقديم أسعار مدروسة جداً، ونتمنى أن نستطيع دعم هذا السوق ليتمكن من الاستمرارية،
وخاصة وأن الهدف من إقامته إنساني بالدرجة الأولى».
ومن الفعاليات المشاركة أيضاً محل بروكسي للالكترونيات وتجهيزات الحواسيب والموبايلات، وعن مشاركته تحدث
الأستاذ "سمير ثابت" قائلاً:
«من الجميل أن يقام مثل هذا السوق في المحافظة، نحن مستعدون دائماً لتقديم المساعدة لمرضى السرطان حتى في
حال عدم مشاركتنا بمثل هذه الفعالية.
هذه هي المشاركة الأولى والتي عرضنا من خلالها منتجاتنا من حواسيب وموبايلات، وبأسعار جيدة وأقل من سعر
السوق، وهذا الأمر ليس فقط ضمن فعاليات السوق، بل هذا هو واقع عملنا.
أما حالياً وفي هذا السوق سنعتمد الربح البسيط، لنتمكن من بيع أكبر كمية ممكنة وبهذا نضمن دعماً أكبر
للجمعية».
الفنان التشكيلي "وليد رضوان" مشارك بعدد من الأعمال النحتية ولوحات التصوير الضوئي، أضاف:
«مرضى السرطان يحتاجون منا لأكثر من الدعم المادي، فهم يحتاجون للرعاية والعطف بالدرجة الأولى.
هذا السوق هو تظاهرة مميزة لأنه يعرف بأصحاب الفعاليات في المحافظة، ويعمل على ترسيخ فكرة العمل الخيري
في النفوس، شاركت بعدد من الأعمال النحتية للفنان "مسعد رضوان"، وبعدد من الصور الضوئية وصور عن أعمالي
الزيتية.
أتمنى للمعرض الاستمرار، وخاصة وأن القائمين عليه سيدات، والمرأة لديها قدرة كبيرة على التحدي لاثبات
الوجود».
ومن زوار السوق التقى موقعنا المحامية "ابتسام أبو سعد"، والتي عبرت عن رأيها قائلة:
«السوق جميل جداً وفيه جهد واضح بذل من قبل القائمين عليه، الشيء اللافت للنظر ضمن المعروضات هو أعمال
السيدات سواء في التطريز أو الأعمال اليدوية التي استخدمت فيها توالف البيئة بطريقة فنية رائعة، والأعمال
النحتية واللوحات المعروضة هي مميزة جداً.
يتزامن افتتاح هذا السوق في شهر آذار مع عيد الأم، وأنا أفكر بانتقاء هدية لأمي من ضمن المعروضات اليدوية،
وأنا على يقين أنها ستنال إعجابها».
السيدة "سميرة سرايا" أحد أعضاء الجمعية السورية الخيرية "لمسة حنان" تحدثت قائلة: «مقر الجمعية في
محافظة "دمشق" ورئيسة الجمعية السيدة "ميسون العريضي"، وأصبح حالياً لها مقر في مدينة "السويداء"، وحصلنا
على موافقة من وزارة الصحة بإقامة أربع غرف ضمن مشفى الشهيد "زيد الشريطي"، عبارة عن وحدة لمعالجة أورام
مرضى السرطان لصالح جمعية لمسة حنان، ورئيس هذه الوحدة هو الدكتور "مؤنس أبو منصور" المتطوع للعمل معنا
ولمساعدتنا، إضافة إلى عدد من الصيادلة الذين يقدمون لنا الأدوية التي نحتاجها للمرضى بدون ربح.
هذه هي المرة الثانية التي يقام فيها السوق الخيري، حيث كانت المرة الأولى منذ ثلاث سنوات، ولدينا عدد من
الأنشطة والفعاليات الخيرية التي نقيمها
بشكل دائم وبشكل دوري، في هذا العام شهدنا إقبالا كبيراً من الفعاليات التجارية للمشاركة في هذا السوق، و
هناك مشاركات مميزة لعدد من الفنانين والنحاتين، الأسعار المعروضة لمنتجات السوق مدروسة وأقل من سعر
السوق، وهناك تخفيضات على كافة الأصناف، والفعاليات تعاونت بشكل ممتاز منهم من قدم لنا إنتاجه مجاني،
وهناك من قدم نسبة من إرباحه، ومنهم من قدم كامل الربح لصالح الجمعية، نشكر الجميع على مساهمتهم ونتمنى
استمرارية مثل هذا النشاط».
بقي أن نذكر أسماء السيدات عضوات الجمعية في "السويداء": "مها جانبيه"، "سميرة سرايا"، "حنان
المغوش"، "سهاد بدر"، "سها أبو الفضل"، "ديانا العيسمي"، "رجاء عزام".