الرجال العازبون الهنود الذين يحلمون بالحصول على فكرة عن حياة الرجل المتزوج بات بامكانهم اختبار الحياة الزوجية الإفتراضية مع رسائل هاتفية مسجلة مسبقا وفقا لشخصية المرأة التي يتم اختيارها.
موقع «حياة مثالية» الذي طورته وكالة زواج على الانترنت يقترح على الرجال الاختيار بين أربعة أنواع من النساء ومن ثم الحصول على اتصالات هاتفية أوتوماتيكية. وهذه الاتصالات التي تبلغ تسعة كحد أقصى يوميا، من شأنها إعطاء فكرة عن الحياة المشتركة.
ويمكن للرجل أن يختار امرأة تلازم المنزل وهذا ما يتوافق مع الأوساط الهندية المحافظة.
وتشهد الصحف ومواقع التلاقي الكثير من الاعلانات الصغيرة التي كتبها رجال «يبجثون عن شابات بسيطات لديهن قيم عائلية متينة».
كما يمكن للرجال اختيار شخصية المرأة القوية التي توصف في الإعلان على أنها «مهيمنة ومتملكة» وتقول في أحد اتصالاتها «سأرسل سريرك الى المكتب إذا لم تعد الى البيت الآن».
أما نموذج المرأة الثالثة فهو سكرتيرة عصرية في الحادية والعشرين تعمل في شركة عالمية تتمحور حياتها على التبضع والثرثرة والمسلسلات التلفزيونية. وفي حال اختارها الرجل فقد تتصل به لتسأله إن كان يحتاج الى جوارب جديدة.
أما النوع الأخير من النساء فيأخذ ملامح موظفة مصرف مثيرة في السادسة والعشرين تتقن استخدام أكثر التجهيزات الإلكترونية تطورا. وهي تشتري الخضار عبر الانترنت!
وتأمل وكالة بهارات ماتريموني من خلال هذه الخدمة أن يتسجل رواد الإنترنت هؤلاء بعد ذلك في وكالتها بحثا عن زوجة المستقبل.
وفي بلد تبقى فيه الزيجات المدبرة هي المعيار فان مواقع الزواج مع عدة معايير للاختيار (طبقة اجتماعية وشهادات جامعية ولون البشرة..) تشكل سوقا ضخمة.
موقع «حياة مثالية» الذي طورته وكالة زواج على الانترنت يقترح على الرجال الاختيار بين أربعة أنواع من النساء ومن ثم الحصول على اتصالات هاتفية أوتوماتيكية. وهذه الاتصالات التي تبلغ تسعة كحد أقصى يوميا، من شأنها إعطاء فكرة عن الحياة المشتركة.
ويمكن للرجل أن يختار امرأة تلازم المنزل وهذا ما يتوافق مع الأوساط الهندية المحافظة.
وتشهد الصحف ومواقع التلاقي الكثير من الاعلانات الصغيرة التي كتبها رجال «يبجثون عن شابات بسيطات لديهن قيم عائلية متينة».
كما يمكن للرجال اختيار شخصية المرأة القوية التي توصف في الإعلان على أنها «مهيمنة ومتملكة» وتقول في أحد اتصالاتها «سأرسل سريرك الى المكتب إذا لم تعد الى البيت الآن».
أما نموذج المرأة الثالثة فهو سكرتيرة عصرية في الحادية والعشرين تعمل في شركة عالمية تتمحور حياتها على التبضع والثرثرة والمسلسلات التلفزيونية. وفي حال اختارها الرجل فقد تتصل به لتسأله إن كان يحتاج الى جوارب جديدة.
أما النوع الأخير من النساء فيأخذ ملامح موظفة مصرف مثيرة في السادسة والعشرين تتقن استخدام أكثر التجهيزات الإلكترونية تطورا. وهي تشتري الخضار عبر الانترنت!
وتأمل وكالة بهارات ماتريموني من خلال هذه الخدمة أن يتسجل رواد الإنترنت هؤلاء بعد ذلك في وكالتها بحثا عن زوجة المستقبل.
وفي بلد تبقى فيه الزيجات المدبرة هي المعيار فان مواقع الزواج مع عدة معايير للاختيار (طبقة اجتماعية وشهادات جامعية ولون البشرة..) تشكل سوقا ضخمة.