انطلقت صباح أمس قافلة المساعدات 29 للجنة الشعبية العربية السورية لدعم الشعب الفلسطيني ومقاومة المشروع الصهيوني محملة بنحو80 طنا من المواد الغذائية والطبية لمساعدة الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة.
وأكد أحمد عبد الكريم رئيس اللجنة في تصريح لوكالة سانا إن أربع شاحنات محملة بنحو 80 طنا من المواد الغذائية والطبية والألبسة تتجه إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة مع اقتراب أعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية الجديدة.
وقال عبد الكريم إن تسيير قوافل المساعدات السورية يأتي تأكيدا لوقوف الشعب السوري الدائم إلى جانب الاهل في غزة لدعم صمودهم وتخفيف معاناتهم بسبب الحصار الإسرائيلي الجائر.
ونوه رئيس اللجنة بجهود الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في تسهيل إيصال هذه المساعدات إلى أهالي قطاع غزة في محاولة لكسر الحصار الجائر المفروض عليه منذ نحو خمس سنوات.
وتتوجه القافلة إلى الأردن عبر مركز نصيب الحدودي حيث تتسلمها الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية التي تتولى بدورها نقل هذه المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر.
يذكر أن اللجنة الشعبية العربية السورية لدعم الشعب الفلسطيني ومقاومة المشروع الصهيوني تأسست عام 2001 عقب الانتفاضة الثانية في الأراضي المحتلة وتقدم المساعدات الإنسانية التي يتبرع بها الشعب السوري إلى الاشقاء الفلسطينيين في الأراضي المحتلة دون انقطاع منذ ذلك التاريخ
وأكد أحمد عبد الكريم رئيس اللجنة في تصريح لوكالة سانا إن أربع شاحنات محملة بنحو 80 طنا من المواد الغذائية والطبية والألبسة تتجه إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة مع اقتراب أعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية الجديدة.
وقال عبد الكريم إن تسيير قوافل المساعدات السورية يأتي تأكيدا لوقوف الشعب السوري الدائم إلى جانب الاهل في غزة لدعم صمودهم وتخفيف معاناتهم بسبب الحصار الإسرائيلي الجائر.
ونوه رئيس اللجنة بجهود الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في تسهيل إيصال هذه المساعدات إلى أهالي قطاع غزة في محاولة لكسر الحصار الجائر المفروض عليه منذ نحو خمس سنوات.
وتتوجه القافلة إلى الأردن عبر مركز نصيب الحدودي حيث تتسلمها الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية التي تتولى بدورها نقل هذه المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر.
يذكر أن اللجنة الشعبية العربية السورية لدعم الشعب الفلسطيني ومقاومة المشروع الصهيوني تأسست عام 2001 عقب الانتفاضة الثانية في الأراضي المحتلة وتقدم المساعدات الإنسانية التي يتبرع بها الشعب السوري إلى الاشقاء الفلسطينيين في الأراضي المحتلة دون انقطاع منذ ذلك التاريخ