الرئيسية
قالت ريم نصري، الشقيقة الصغرى للفنانة السورية أصالة، إن أختها تعجلت في الإعلان عن موقفها المؤيد للثورة في سوريا، مرجعة ذلك إلى أنها تعيش خارج بلدها.
وأشارت إلى تسجيلها أغنية بعنوان "كلمة سر" تؤازر فيها سوريا ردًا على أغنية أصالة "لو هالكرسي بيحكي".
وأوضحت ريم أنها لا تؤيد موقف أصالة في أغنية "لو هالكرسي بيحكي"، قائلة "أشعر أنها تعجلت في الإعلان عن موقفها، خاصة وأنها بعيدة عن الوطن وتقيم خارج سوريا ولا تدري ماذا يحدث، وإذا كانت أصالة في أغنيتها خاطبت أصحاب الكراسي والسلطة، فأنا أغنيتي بها غزل ومديح لسوريا الوطن، بحسب ما ذكرت مجلة "زهرة الخليج" الصادرة هذا الأسبوع.
وقالت ريم "هذه الأغنية هي هدية منى لسوريا في ظل الظروف الجارية وتأتي انطلاقًا من تاريخ والدي الفني المعروف، والمشروع حصل مصادفة ، حيث التقيت أنا والملحن خالد حيدر وتباحثنا في الأغنية التي هي فكرة كل من شارك في إنجازها".
وأضافت "منذ أول تصريح لأصالة بأنها ضد النظام، صرَّحت أيضًا بأني لا أؤيد موقفها وعلى هذا الأساس بقيت داخل سوريا، ولم أتعرض لأي إزعاج".
وقالت "في كل بيت سوري باتت هناك آراء مختلفة ومتفاوتة إزاء الأحداث الجارية في سوريا، فهناك من هم مؤيدون، وهناك من لديهم بعض التحفظات ويطالبون بحزمة من الإصلاحات، وهكذا هي الحال بين أبناء مصطفى نصري وبيني وبين أصالة، فهي لها رأيها وأنا لي رأيي، لكننا معًا متفقان على مسألة حب الوطن".
وقالت "لأني ابنة الملحن الراحل مصطفى نصري، ولأن لدي الرغبة في أن أقدم هذا العمل، فأنا من جهتي أشعر بأن سوريا مثل ولد من أولادي، كما أنها في وقت من الأوقات هي أمي، وكما أن الواحد يغني في عيد الأم لأمه أنا كذلك أشعر بأن أمي سوريا حاليًّا مريضة، فأحببت أن أخفف عنها بهذا العمل".
وعن رد فعل أصالة على الأغنية، تقول ريم "كوني منذ فترة لا أتواصل مع شقيقتي أصالة لاختلافنا من ثم لم أعد أعرف كيف تفكر أو كيف أصبحت ردود أفعالها، وأعتقد أنه حين يُعرض العمل ستصرح برأيها"
ونفت ريم عودتها للغناء مرة أخرى، قائلةً "هي مجرد أغنية فنية فأنا كوني تربيت في هذا المجال الفني لم أجد سوى هذه الأغنية كي أقدِّمها، ولأني ابنة فنان وطني سنرى في الأغنية مقطعًا قديمًا بصوته".
وأشارت إلى تسجيلها أغنية بعنوان "كلمة سر" تؤازر فيها سوريا ردًا على أغنية أصالة "لو هالكرسي بيحكي".
وأوضحت ريم أنها لا تؤيد موقف أصالة في أغنية "لو هالكرسي بيحكي"، قائلة "أشعر أنها تعجلت في الإعلان عن موقفها، خاصة وأنها بعيدة عن الوطن وتقيم خارج سوريا ولا تدري ماذا يحدث، وإذا كانت أصالة في أغنيتها خاطبت أصحاب الكراسي والسلطة، فأنا أغنيتي بها غزل ومديح لسوريا الوطن، بحسب ما ذكرت مجلة "زهرة الخليج" الصادرة هذا الأسبوع.
وقالت ريم "هذه الأغنية هي هدية منى لسوريا في ظل الظروف الجارية وتأتي انطلاقًا من تاريخ والدي الفني المعروف، والمشروع حصل مصادفة ، حيث التقيت أنا والملحن خالد حيدر وتباحثنا في الأغنية التي هي فكرة كل من شارك في إنجازها".
وأضافت "منذ أول تصريح لأصالة بأنها ضد النظام، صرَّحت أيضًا بأني لا أؤيد موقفها وعلى هذا الأساس بقيت داخل سوريا، ولم أتعرض لأي إزعاج".
وقالت "في كل بيت سوري باتت هناك آراء مختلفة ومتفاوتة إزاء الأحداث الجارية في سوريا، فهناك من هم مؤيدون، وهناك من لديهم بعض التحفظات ويطالبون بحزمة من الإصلاحات، وهكذا هي الحال بين أبناء مصطفى نصري وبيني وبين أصالة، فهي لها رأيها وأنا لي رأيي، لكننا معًا متفقان على مسألة حب الوطن".
وقالت "لأني ابنة الملحن الراحل مصطفى نصري، ولأن لدي الرغبة في أن أقدم هذا العمل، فأنا من جهتي أشعر بأن سوريا مثل ولد من أولادي، كما أنها في وقت من الأوقات هي أمي، وكما أن الواحد يغني في عيد الأم لأمه أنا كذلك أشعر بأن أمي سوريا حاليًّا مريضة، فأحببت أن أخفف عنها بهذا العمل".
وعن رد فعل أصالة على الأغنية، تقول ريم "كوني منذ فترة لا أتواصل مع شقيقتي أصالة لاختلافنا من ثم لم أعد أعرف كيف تفكر أو كيف أصبحت ردود أفعالها، وأعتقد أنه حين يُعرض العمل ستصرح برأيها"
ونفت ريم عودتها للغناء مرة أخرى، قائلةً "هي مجرد أغنية فنية فأنا كوني تربيت في هذا المجال الفني لم أجد سوى هذه الأغنية كي أقدِّمها، ولأني ابنة فنان وطني سنرى في الأغنية مقطعًا قديمًا بصوته".
