اداب الحياة
مفهوم الادب هو احترام النفس واحترام الاخرين .
ومن لا يحترم نفسه ويعتبر قيمها وكيف يصح له ان يتوجه الى الاخرين بالاعتبار والاحتترام؟؟
اننا نكتب هذه الخواطر لاننا نلحظ اكثر فاكثر وللاسف موجه من التحرر المزعوم من قواعد اللياقه والاداب التقليديه والاخلاق السليمه السالفه، تتجتاح الطائفه وتحاول تهديم افضل ما فينا ومن لا يستوي له تهذيب خارجه فكيف يستقيم له تهذيب داخله ؟
ومن لا يحترم الاخرين فكيف يتوفر له ان يتوجه الى ذاته بالثقه والاحترام وهي بداية مرقاة التحظر الحقيقي في الانسان؟
ولا معنى للحظاره الا هذا التهذيب لافكار النفس وشواعرها ولحركات الجسم واعتمالات الجوارح .والحضارة ليست في اقتناء السياره ولا في السكنه في بين رفيه،ولا في احتساء المئاكل الشهيه ولا في الانتقال بالبلخره او الطائره من مكان الى مكان ،ولا في اقتناء المفروش الباذخ ،ولا في تزيين الوجه وثرا ب الملبس .
والحضاره ليست بشكل خاص باعتماد هذه الحركات العصبيه،وهذا الانفلات في التكلم والتطلع والجلوس رجل فوف رجل واعتماد اساليب في مواجهة الناس والاستكبار عليهم وسواها من هذه الطبائع
للمدينه الغربيه الماديه التي مالت اليها هذه المدن في الغرب في بعض مسالكها والتي يتنكر لها ويتأفف منها رجال الغرب انفسهم ،والتي ليست هي لا من اداب الغرب ولا من تقاليده ولا من روحه.
مفهوم الادب هو احترام النفس واحترام الاخرين .
ومن لا يحترم نفسه ويعتبر قيمها وكيف يصح له ان يتوجه الى الاخرين بالاعتبار والاحتترام؟؟
اننا نكتب هذه الخواطر لاننا نلحظ اكثر فاكثر وللاسف موجه من التحرر المزعوم من قواعد اللياقه والاداب التقليديه والاخلاق السليمه السالفه، تتجتاح الطائفه وتحاول تهديم افضل ما فينا ومن لا يستوي له تهذيب خارجه فكيف يستقيم له تهذيب داخله ؟
ومن لا يحترم الاخرين فكيف يتوفر له ان يتوجه الى ذاته بالثقه والاحترام وهي بداية مرقاة التحظر الحقيقي في الانسان؟
ولا معنى للحظاره الا هذا التهذيب لافكار النفس وشواعرها ولحركات الجسم واعتمالات الجوارح .والحضارة ليست في اقتناء السياره ولا في السكنه في بين رفيه،ولا في احتساء المئاكل الشهيه ولا في الانتقال بالبلخره او الطائره من مكان الى مكان ،ولا في اقتناء المفروش الباذخ ،ولا في تزيين الوجه وثرا ب الملبس .
والحضاره ليست بشكل خاص باعتماد هذه الحركات العصبيه،وهذا الانفلات في التكلم والتطلع والجلوس رجل فوف رجل واعتماد اساليب في مواجهة الناس والاستكبار عليهم وسواها من هذه الطبائع
للمدينه الغربيه الماديه التي مالت اليها هذه المدن في الغرب في بعض مسالكها والتي يتنكر لها ويتأفف منها رجال الغرب انفسهم ،والتي ليست هي لا من اداب الغرب ولا من تقاليده ولا من روحه.