السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عساكم بالف خير
البعض يحب يتابع بشده اشعار نزار قباني
اقرؤا المقاله كامله
نزار قباني شاعر سوري زنديق ولدية أشعار تقشعر منها الابدان ويشيب منها الرأس لما فيها من الاستهزاء بالله والدين والكفر الصريح وقد جمع فيه الشيخ ممدوح الحربي كتاب اسمة ( السيف البتار في نحر الشيطان نزار ومن وراءه المعتدين الفجار ) وافق على نشره العلامة الفاضل بن باز وغيره من المشايخ وقد إطلعت انا على هذا الكتاب وقرأتة كذلك قرأت عدة من الفتاوى من مركز الفتوى على ان نزار كافر زنديق
أخي الكريم نحذرك من ديوان هذا الرجل . فقد احتوى ديوانه على انحرافات خلقية وعقدية . وإليك طائفة من ذلك :
يقول : بأنَّ الله تعالى قد مات وأن الأصنام والأنصاب قد عادت، فيقول : (من أين يأتي الشعر يا قرطاجة.. والله مات وعادت الأنصاب) [الأعمال الشعرية الكاملة (3/637)] كما يُعلن ويُقر بضياع إيمانه فيقول : (ماذا تشعرين الآن ؟ هل ضيعتِ إيمانك مثلي، بجميع الآلهة) [المصدر السابق (2/338)]
ويقول : بأنه قد رأى الله في عمّان مذبوحاً على أيدي رجال البادية فيقول في مجموعة (لا) في (دفاتر فلسطينية) صفحة 119: (حين رأيت الله.. في عمّان مذبوحاً.. على أيدي رجال البادية غطيت وجهي بيدي.. وصحت : يا تاريخ ! هذي كربلاء الثانية..)
ويقول : بأن الله تعالى قد مات مشنوقاً على باب المدينة، وأن الصلوات لا قيمة لها، بل الإيمان والكفر لا قيمة لهما فيقول في مجموعة (لا) أيضاً في (خطاب شخصي إلى شهر حزيران) صفحة 124: (أطلق على الماضي الرصاص.. كن المسدس والجريمة.. من بعد موت الله، مشنوقاً، على باب المدينة. لم تبق للصلوات قيمة.. لم يبق للإيمان أو للكفر قيمة..)
كما أن نزار قباني قد سئِمَ وملَّ من رقابة الله عز وجل حين يقول : (أريد البحث عن وطن.. جديد غير مسكون ورب لا يطاردني وأرض لا تعاديني) [(يوميات امرأة لا مبالية) صفحة 597]
ويعترف نزار قباني بأنه من ربع قرن وهو يمارس الركوع والسجود والقيام والقعود وأن الصلوات الخمس لا يقطعها !! وخطبة الجمعة لا تفوته، إلا أنه اكتشف بعد ذلك أنه كان يعيش في حظيرة من الأغنام، يُعلف وينام ويبول كالأغنام،
فيقول في ديوانه (الممثلون) صفحة 36-39: الصلوات الخمس لا أقطعها يا سادتي الكرام وخطبة الجمعة لا تفوتني يا سادتي الكرام وغير ثدي زوجتي لا أعرف الحرام أمارس الركوع والسجود أمارس القيام والقعود أمارس التشخيص خلف حضرة الإمام وهكذا يا سادتي الكرام قضيت عشرين سنة.. أعيش في حظيرة الأغنام أُعلَفُ كالأغنام أنام كالأغنام أبولُ كالأغنام
فهذا شاعر الإلحاد والكفر لا يجوز قراءة ديوانه . وننصحك بكتاب : السيف البتار في نحر الشيطان نزار ومن وراءه من المرتدين الفجار والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ صالح بن مقبل العصيمي
عضو الجمعية الفقهية السعودية
لا يجوز نشر شعره ولا تناقله بين الناس ؛ لِعدّة أسباب :
الأول : لأن مِـن شأن هذا أن يتـساهل الناس فـي أمْره وأمْرِ مَـن هو على شاكلتـه .
الثاني : تهوين الزندقة في عيون الناس ، وتلميع ذلك الزنديق .
الثالث : أن هذا قد يتضمّن التغرير بِمن لا يعرفه ، فقد ينقل أو يقرأ مِن شِعْرِه ما فيه زندقة وكُفر ، فَيَحْمِل الذي سوّغ له ذلك إثمه وضلاله .
الرابع : أن الحيّ لا تُؤمن عليه الفتنة – كما قال الصحابة رضي الله عنهم - ، فقد يُفتن الحيُّ بالهالكِ الزنديق ، ويُعجَب بِشِعْرِه ، فربما حَمله ذلك على تسويغ ما وقع فيه من زندقة ، أو التماس العُذر له !
وهذا أمْر مُشاهَد في حال الإعجاب ؛ فإن الإعجاب بالشخص – أيـًّا كان – ربما حَمَل الْمُعْجَب إلى التماس الأعذار لِمن أُعْجِب به .
وربما جعله ينظر إلى سيئاته العِظام وكُفره على أنها أمور غير مُهمّة !
ألا ترى إلى بعض الكُتّاب اليوم كيف حملهم الإعجاب بالغرب إلى مُحاولة تلميع الكُفر ؟! حتى أصبحنا نقرأ ونسمع عن تسمية الكافر بـ " الآخر " تلميعا وتهوينا من شأن الكُفر !
لا حول ولا قوة الا بالله
لم ارى احدا كان مسلم وكفر
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
اذا امازلت ستحب قراءة شعره او ان تحبه هو
عساكم بالف خير
البعض يحب يتابع بشده اشعار نزار قباني
اقرؤا المقاله كامله
نزار قباني شاعر سوري زنديق ولدية أشعار تقشعر منها الابدان ويشيب منها الرأس لما فيها من الاستهزاء بالله والدين والكفر الصريح وقد جمع فيه الشيخ ممدوح الحربي كتاب اسمة ( السيف البتار في نحر الشيطان نزار ومن وراءه المعتدين الفجار ) وافق على نشره العلامة الفاضل بن باز وغيره من المشايخ وقد إطلعت انا على هذا الكتاب وقرأتة كذلك قرأت عدة من الفتاوى من مركز الفتوى على ان نزار كافر زنديق
أخي الكريم نحذرك من ديوان هذا الرجل . فقد احتوى ديوانه على انحرافات خلقية وعقدية . وإليك طائفة من ذلك :
يقول : بأنَّ الله تعالى قد مات وأن الأصنام والأنصاب قد عادت، فيقول : (من أين يأتي الشعر يا قرطاجة.. والله مات وعادت الأنصاب) [الأعمال الشعرية الكاملة (3/637)] كما يُعلن ويُقر بضياع إيمانه فيقول : (ماذا تشعرين الآن ؟ هل ضيعتِ إيمانك مثلي، بجميع الآلهة) [المصدر السابق (2/338)]
ويقول : بأنه قد رأى الله في عمّان مذبوحاً على أيدي رجال البادية فيقول في مجموعة (لا) في (دفاتر فلسطينية) صفحة 119: (حين رأيت الله.. في عمّان مذبوحاً.. على أيدي رجال البادية غطيت وجهي بيدي.. وصحت : يا تاريخ ! هذي كربلاء الثانية..)
ويقول : بأن الله تعالى قد مات مشنوقاً على باب المدينة، وأن الصلوات لا قيمة لها، بل الإيمان والكفر لا قيمة لهما فيقول في مجموعة (لا) أيضاً في (خطاب شخصي إلى شهر حزيران) صفحة 124: (أطلق على الماضي الرصاص.. كن المسدس والجريمة.. من بعد موت الله، مشنوقاً، على باب المدينة. لم تبق للصلوات قيمة.. لم يبق للإيمان أو للكفر قيمة..)
كما أن نزار قباني قد سئِمَ وملَّ من رقابة الله عز وجل حين يقول : (أريد البحث عن وطن.. جديد غير مسكون ورب لا يطاردني وأرض لا تعاديني) [(يوميات امرأة لا مبالية) صفحة 597]
ويعترف نزار قباني بأنه من ربع قرن وهو يمارس الركوع والسجود والقيام والقعود وأن الصلوات الخمس لا يقطعها !! وخطبة الجمعة لا تفوته، إلا أنه اكتشف بعد ذلك أنه كان يعيش في حظيرة من الأغنام، يُعلف وينام ويبول كالأغنام،
فيقول في ديوانه (الممثلون) صفحة 36-39: الصلوات الخمس لا أقطعها يا سادتي الكرام وخطبة الجمعة لا تفوتني يا سادتي الكرام وغير ثدي زوجتي لا أعرف الحرام أمارس الركوع والسجود أمارس القيام والقعود أمارس التشخيص خلف حضرة الإمام وهكذا يا سادتي الكرام قضيت عشرين سنة.. أعيش في حظيرة الأغنام أُعلَفُ كالأغنام أنام كالأغنام أبولُ كالأغنام
فهذا شاعر الإلحاد والكفر لا يجوز قراءة ديوانه . وننصحك بكتاب : السيف البتار في نحر الشيطان نزار ومن وراءه من المرتدين الفجار والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ صالح بن مقبل العصيمي
عضو الجمعية الفقهية السعودية
لا يجوز نشر شعره ولا تناقله بين الناس ؛ لِعدّة أسباب :
الأول : لأن مِـن شأن هذا أن يتـساهل الناس فـي أمْره وأمْرِ مَـن هو على شاكلتـه .
الثاني : تهوين الزندقة في عيون الناس ، وتلميع ذلك الزنديق .
الثالث : أن هذا قد يتضمّن التغرير بِمن لا يعرفه ، فقد ينقل أو يقرأ مِن شِعْرِه ما فيه زندقة وكُفر ، فَيَحْمِل الذي سوّغ له ذلك إثمه وضلاله .
الرابع : أن الحيّ لا تُؤمن عليه الفتنة – كما قال الصحابة رضي الله عنهم - ، فقد يُفتن الحيُّ بالهالكِ الزنديق ، ويُعجَب بِشِعْرِه ، فربما حَمله ذلك على تسويغ ما وقع فيه من زندقة ، أو التماس العُذر له !
وهذا أمْر مُشاهَد في حال الإعجاب ؛ فإن الإعجاب بالشخص – أيـًّا كان – ربما حَمَل الْمُعْجَب إلى التماس الأعذار لِمن أُعْجِب به .
وربما جعله ينظر إلى سيئاته العِظام وكُفره على أنها أمور غير مُهمّة !
ألا ترى إلى بعض الكُتّاب اليوم كيف حملهم الإعجاب بالغرب إلى مُحاولة تلميع الكُفر ؟! حتى أصبحنا نقرأ ونسمع عن تسمية الكافر بـ " الآخر " تلميعا وتهوينا من شأن الكُفر !
لا حول ولا قوة الا بالله
لم ارى احدا كان مسلم وكفر
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
اذا امازلت ستحب قراءة شعره او ان تحبه هو