رأىّ رجّل خَنفساءَ ؛ فقالَ :
ما أراد اللّہُ بخّلقهآ . . ؟
لٱ صُوره حّسنة ؛ و لٱ رائحَة طيبّة . .
فَأبتّلأھُ اللّہ بقّرحَـۃ عجّز عَنهاَ الأطباءَ . .
فَـ حضّر طّبيبَ و قالَ : آئتُوني ب خنفساءَ
فأحرقّها و جعّل رمادَها عَلى القّرحَـہ . .
فَبرأ بإذن اللّہ
فقَالَ صاحّب القرحَـہ :
أراد اللّہ تعَالى أنْ يعّرفنِي أن أقّبحَ
الحَيواناتَ ؛ أعّز الأدويہ عَندي . .
فما بالنْا ب منْ يحّتقرَ النـاسَ !!
( إياگ و إحَتقار الخّلق ؛فلعّل حّاجتگ تگونْ لمنْ احّتقرتَ يوماً)