إني مرهق , أرهقني التفكير فيها , ولم أعد قادراً على
الوصف وشرح مشكلتي
أنا متعب . . . . والسبب
في حياتي إمرأه
إليكم أشكوا ما بداخلي مقتصراً الحكاية
إمرأه حسناء ليست مثل بقية الحسناوات
استهوت حروفي و عشقت أنفاسي
مع كل جملة رومانسية أزفر أنفاسي
واحياناً أشهق شهقةً يصل فيها الموت إلى نحري
إمرأه تربت على كتاباتي
وجدت فيها الأمن و الآمان
أعطتني القليل من الإهتمام و العطف و الحنان
آآآآهٍ . . . آه
تختنق الزوايا في أوراقي
تثير بقايا حبر كتاباتي
جنوني أصبح فـن يقـرأه الآخرون
حسناء لم تفهم ما في داخلي
لم تعرف أني أعيش طفولتي بقربها
أبحث عن الحنان و الإحتواء
أعتقدت منذ طفولتي بأني
لست أنسياً بل طيفاً يحيا بينكم
أجزم بأني مجرد خيال
أسمر ليالي القمرية في قلب البحر
البحر و آآآهٍ آه من البحر
أعشقه رغمه أنه في يومٍ كاد أن يغتالني
رغم غدره منتهياً بـ , قسوته
رغم قوته في زهق الأرواح
الا أني لم أخشاه في يومٍ من الأيام
أحببته كما أحببت قلمي و دفاتري
فإليهم أبوح ما بداخلي , ولا أنسى المنديل
المنديل الذي أمسح به دمعي
و وِسادتي التي أحتضنها عند نومي
هؤلاء هم الأقربون إلي , يشعرون بِما أشعر به
لا أريــد أن. . . . . . .
أعـود مجدداً إلى إمرأه في حياتي
وعلاقتها بـ البحر و سر إرتباطهما
إليكم أحبتي لحظة من لحظات حياتي
لحظة من عمري بجوار حسنائي
حسناء من حبها لي أستعبدتني
تهجرني وتقسوا علي عند اللقاء
عرفتها طيبة القلب , والآن أصبحت قاسيه
لا أريد أن أظلمها وأقول أنها ميتة المشاعر
ولكن في داخلها مشاعر ولكن تريد دفنها وإصطناع القسوة
لا أعلم لماذا . . . . لا أعلم لماذا
وسر أرتباطها بالبحر تجدوه بين كلماتي
الوصف وشرح مشكلتي
أنا متعب . . . . والسبب
في حياتي إمرأه
إليكم أشكوا ما بداخلي مقتصراً الحكاية
إمرأه حسناء ليست مثل بقية الحسناوات
استهوت حروفي و عشقت أنفاسي
مع كل جملة رومانسية أزفر أنفاسي
واحياناً أشهق شهقةً يصل فيها الموت إلى نحري
إمرأه تربت على كتاباتي
وجدت فيها الأمن و الآمان
أعطتني القليل من الإهتمام و العطف و الحنان
آآآآهٍ . . . آه
تختنق الزوايا في أوراقي
تثير بقايا حبر كتاباتي
جنوني أصبح فـن يقـرأه الآخرون
حسناء لم تفهم ما في داخلي
لم تعرف أني أعيش طفولتي بقربها
أبحث عن الحنان و الإحتواء
أعتقدت منذ طفولتي بأني
لست أنسياً بل طيفاً يحيا بينكم
أجزم بأني مجرد خيال
أسمر ليالي القمرية في قلب البحر
البحر و آآآهٍ آه من البحر
أعشقه رغمه أنه في يومٍ كاد أن يغتالني
رغم غدره منتهياً بـ , قسوته
رغم قوته في زهق الأرواح
الا أني لم أخشاه في يومٍ من الأيام
أحببته كما أحببت قلمي و دفاتري
فإليهم أبوح ما بداخلي , ولا أنسى المنديل
المنديل الذي أمسح به دمعي
و وِسادتي التي أحتضنها عند نومي
هؤلاء هم الأقربون إلي , يشعرون بِما أشعر به
لا أريــد أن. . . . . . .
أعـود مجدداً إلى إمرأه في حياتي
وعلاقتها بـ البحر و سر إرتباطهما
إليكم أحبتي لحظة من لحظات حياتي
لحظة من عمري بجوار حسنائي
حسناء من حبها لي أستعبدتني
تهجرني وتقسوا علي عند اللقاء
عرفتها طيبة القلب , والآن أصبحت قاسيه
لا أريد أن أظلمها وأقول أنها ميتة المشاعر
ولكن في داخلها مشاعر ولكن تريد دفنها وإصطناع القسوة
لا أعلم لماذا . . . . لا أعلم لماذا
وسر أرتباطها بالبحر تجدوه بين كلماتي