أعلنت تاتيانا دميتريفا مديرة مركز علم النفس الاجتماعي والقضائي الحكومي في موسكو ان الموز والشوكولاته
واللوز تساعد على التخلص من حالات الكآبة. وأشارت الى ان هناك عددا من المواد الغذائية التي تحتوي على
مواد ناقلة للنبض العصبي، واذا أسرف الشخص في تناولها فإنه سيصاب
بالكآبة، وان الغريزة تساعد الإنسان المصاب بالكآبة على التخلص منها، من خلال إشارات محددة ترشده الى انه بحاجة لتناول
هذا النوع أو ذاك من الأطعمة.
وكشفت دميتريفا ان أكثر الأطعمة التي تسهم بمكافحة الكآبة هي اللوز والشوكولاته والموز، وتبرهن على ذلك بأن البلجيكيين
الذين يعانونالكآبة أكثر من غيرهم في أوروبا بسبب قلة الأشعة الشمسية في بلادهم، جعلت منهم أشهر صناع الشوكولاته في العالم.
كما انالاسكندنافيين من الشعوب الأوروبية التي تعاني الكآبة للسبب ذاته، لذلك تحتل فاكهة الموز مكانة مهمة في
قائمة الأطعمة لتي يتناولها السويديون والنروجيون.
واشارت الأخصائية الروسية الى أبحاث كانت قد أجريت في الاتحاد السوفيتي سابقا بهدف التوصل الى علاج لمرض
انفصام الشخصية الـ (شيزوفرينية) عن طريق أنظمة غذاء متنوعة، تشمل التوقف عن تناول الطعام لفترات زمنية طويلة.
واللوز تساعد على التخلص من حالات الكآبة. وأشارت الى ان هناك عددا من المواد الغذائية التي تحتوي على
مواد ناقلة للنبض العصبي، واذا أسرف الشخص في تناولها فإنه سيصاب
بالكآبة، وان الغريزة تساعد الإنسان المصاب بالكآبة على التخلص منها، من خلال إشارات محددة ترشده الى انه بحاجة لتناول
هذا النوع أو ذاك من الأطعمة.
وكشفت دميتريفا ان أكثر الأطعمة التي تسهم بمكافحة الكآبة هي اللوز والشوكولاته والموز، وتبرهن على ذلك بأن البلجيكيين
الذين يعانونالكآبة أكثر من غيرهم في أوروبا بسبب قلة الأشعة الشمسية في بلادهم، جعلت منهم أشهر صناع الشوكولاته في العالم.
كما انالاسكندنافيين من الشعوب الأوروبية التي تعاني الكآبة للسبب ذاته، لذلك تحتل فاكهة الموز مكانة مهمة في
قائمة الأطعمة لتي يتناولها السويديون والنروجيون.
واشارت الأخصائية الروسية الى أبحاث كانت قد أجريت في الاتحاد السوفيتي سابقا بهدف التوصل الى علاج لمرض
انفصام الشخصية الـ (شيزوفرينية) عن طريق أنظمة غذاء متنوعة، تشمل التوقف عن تناول الطعام لفترات زمنية طويلة.