ميريام عطالله: فتاة طيبة وساذجة وتعتبر نفسها “الفيلسوفة”
و
كشفت الفنانة ميريام عطالله عن دورها في “صبايا” حيث تجسد شخصية “رانيا”، وهي فتاة من أم لبنانية وأب سوري، متفرغة ولديها الكثير من الوقت، جاءت لتبحث عن عائلتها لتجد الدفء بين الصبايا، فتعيش معهم، ولديها اهتمامات غريبة كاليوغا والأمور النسائية، وهي دوماً تشارك في المسيرات، فهي فتاة طيبة وساذجة، وعلى الرغم من ذلك فهي تعتبر نفسها “الفيلسوفة” بين الصبايا، مشيرة إلى أنها ستطل على جمهورها للمرة الأولى من خلال دور كبير في مسلسل جماهيري تدور أحداثه في مشاهدة أنماط مختلفة من الحياة والمواقف بين بطلات العمل، وتكون على خصام دائم مع “هنادي” التي تجسد شخصيتها الفنانة السورية ديمة قندلفت.
واعتبرت ميريام إن شخصية “رانيا” التي تؤديها في العمل هي شخصية جديدة، ولا تقترب من روحها في الحياة الواقعية، فهي فتاة ساذجة لا طموح لديها كونها محرومة من عائلتها وأخوتها، وتحاول تقليد إحدى صديقاتها في كل فترة، ولكي تخلق لنفسها خصوصية معينة تحاول الاهتمام باليوغا وتظهر إيمانها بالروحانيات ولا تأكل إلا النباتات، مشيرةً في الوقت نفسه إلى أنها تمارس رياضة “اليوغا” من الناحية النظرية فقط.
وأشارت ميريام بأن لهجتها في عمل “صبايا” تتأرجح بين اللهجتين السورية واللبنانية، وإنها لا تمانع العمل باللهجة اللبنانية بدليل دورها في مسلسل “في حضرة الغياب”، حيث تجسد في العمل دور صحفية لبنانية تتعرف على محمود درويش وتغرم به لكنها تتزوج إبن عمه، وهو دور وهمي غير حقيقي لإضفاء الدراما على العمل.
وعلى الرغم من أنها خريجة معهد تمثيل، إضافة إلى برنامج “ستار أكاديمي”، مشيرةً إلى أنها لم تمتهن التمثيل كثيراً، لذا فهي ضعيفة الاستجابة لتقنيات الكاميرا، وترتبك كثيراً أمامها، وتأتي تجربتها هذه السنة بعد غياب طويل، ولكن استجابتها لقائد العمل وإرشاداته تخفف من الارتباك، مشيرةً إلى أنها تمتلك الكثير من حس الممثل بشهادة القائمين على الفن السوري، ولكنها لا تزال تخجل في تقديم أي اقتراح تود تقديمه للمخرج، معتبرةً تلك الصفة من أكثر الصفات التي لا تكون راضية عن نفسها.
وأشارت الفنانة السورية إلى أنها غير اجتماعية بطبعها لكن تجمعها علاقات جيدة بالوسط الفني، وخصوصًا في الوسط الغنائي العربي، مشيرةً إلى أن سعادتها في كون الظروف سمحت لها في بناء علاقات جيدة مع كل من راغب علامة، وإيهاب توفيق، وأدم، وبعض فناني الخليج، وصفاء سلطان من سوريا، وكذلك مواطنتها الفنانة سوسن أرشيد التي تخرجت معها.
وجودها هذا الموسم في أربعة أعمال صدفة غير مسبوقة ونعمة من الله، ولفتت إلى أن الجمهور هو صاحب الكلمة الأخيرة في تقبله للعمل أو عدم تقبله، وكذلك فهو الذي يمنح صفة النجومية لفنان معين دون غيره.
وأعربت مريام بأنها تحلم بدور تطل من خلاله على الشاشة الكبيرة، على الرغم من عدم وجود تجارب سينمائية لها، وكشفت الفنانة السورية إلى أنها رفضت أحدى العروض في مجال التقديم التلفزيوني من قبل الكثير من القنوات المحلية والعربية، كونها لا تحب خوض المغامرة في هكذا تجارب، كما أنها لا ترغب في تشتيت جمهورها أكثر بين التمثيل والغناء.وستطرح الألبوم الخاص بها والذي أنتجته على حسابها الخاص ولكنها تنتظر أن يطيب الجرح وينشف الدم في الوطن العربي، وبعد أن تهدأ الناس حتى يستطيعوا سماع الأغاني، وأنها في ظل هذه الأوضاع لن تطرح الألبوم كونها لن تكون سعيدة بالغناء والفرح، وفي نفس الوقت الدم يسيل في الشوارع العربية.
و
كشفت الفنانة ميريام عطالله عن دورها في “صبايا” حيث تجسد شخصية “رانيا”، وهي فتاة من أم لبنانية وأب سوري، متفرغة ولديها الكثير من الوقت، جاءت لتبحث عن عائلتها لتجد الدفء بين الصبايا، فتعيش معهم، ولديها اهتمامات غريبة كاليوغا والأمور النسائية، وهي دوماً تشارك في المسيرات، فهي فتاة طيبة وساذجة، وعلى الرغم من ذلك فهي تعتبر نفسها “الفيلسوفة” بين الصبايا، مشيرة إلى أنها ستطل على جمهورها للمرة الأولى من خلال دور كبير في مسلسل جماهيري تدور أحداثه في مشاهدة أنماط مختلفة من الحياة والمواقف بين بطلات العمل، وتكون على خصام دائم مع “هنادي” التي تجسد شخصيتها الفنانة السورية ديمة قندلفت.
واعتبرت ميريام إن شخصية “رانيا” التي تؤديها في العمل هي شخصية جديدة، ولا تقترب من روحها في الحياة الواقعية، فهي فتاة ساذجة لا طموح لديها كونها محرومة من عائلتها وأخوتها، وتحاول تقليد إحدى صديقاتها في كل فترة، ولكي تخلق لنفسها خصوصية معينة تحاول الاهتمام باليوغا وتظهر إيمانها بالروحانيات ولا تأكل إلا النباتات، مشيرةً في الوقت نفسه إلى أنها تمارس رياضة “اليوغا” من الناحية النظرية فقط.
وأشارت ميريام بأن لهجتها في عمل “صبايا” تتأرجح بين اللهجتين السورية واللبنانية، وإنها لا تمانع العمل باللهجة اللبنانية بدليل دورها في مسلسل “في حضرة الغياب”، حيث تجسد في العمل دور صحفية لبنانية تتعرف على محمود درويش وتغرم به لكنها تتزوج إبن عمه، وهو دور وهمي غير حقيقي لإضفاء الدراما على العمل.
وعلى الرغم من أنها خريجة معهد تمثيل، إضافة إلى برنامج “ستار أكاديمي”، مشيرةً إلى أنها لم تمتهن التمثيل كثيراً، لذا فهي ضعيفة الاستجابة لتقنيات الكاميرا، وترتبك كثيراً أمامها، وتأتي تجربتها هذه السنة بعد غياب طويل، ولكن استجابتها لقائد العمل وإرشاداته تخفف من الارتباك، مشيرةً إلى أنها تمتلك الكثير من حس الممثل بشهادة القائمين على الفن السوري، ولكنها لا تزال تخجل في تقديم أي اقتراح تود تقديمه للمخرج، معتبرةً تلك الصفة من أكثر الصفات التي لا تكون راضية عن نفسها.
وأشارت الفنانة السورية إلى أنها غير اجتماعية بطبعها لكن تجمعها علاقات جيدة بالوسط الفني، وخصوصًا في الوسط الغنائي العربي، مشيرةً إلى أن سعادتها في كون الظروف سمحت لها في بناء علاقات جيدة مع كل من راغب علامة، وإيهاب توفيق، وأدم، وبعض فناني الخليج، وصفاء سلطان من سوريا، وكذلك مواطنتها الفنانة سوسن أرشيد التي تخرجت معها.
وجودها هذا الموسم في أربعة أعمال صدفة غير مسبوقة ونعمة من الله، ولفتت إلى أن الجمهور هو صاحب الكلمة الأخيرة في تقبله للعمل أو عدم تقبله، وكذلك فهو الذي يمنح صفة النجومية لفنان معين دون غيره.
وأعربت مريام بأنها تحلم بدور تطل من خلاله على الشاشة الكبيرة، على الرغم من عدم وجود تجارب سينمائية لها، وكشفت الفنانة السورية إلى أنها رفضت أحدى العروض في مجال التقديم التلفزيوني من قبل الكثير من القنوات المحلية والعربية، كونها لا تحب خوض المغامرة في هكذا تجارب، كما أنها لا ترغب في تشتيت جمهورها أكثر بين التمثيل والغناء.وستطرح الألبوم الخاص بها والذي أنتجته على حسابها الخاص ولكنها تنتظر أن يطيب الجرح وينشف الدم في الوطن العربي، وبعد أن تهدأ الناس حتى يستطيعوا سماع الأغاني، وأنها في ظل هذه الأوضاع لن تطرح الألبوم كونها لن تكون سعيدة بالغناء والفرح، وفي نفس الوقت الدم يسيل في الشوارع العربية.