صورة واحدة ووحيدة وهي النغمة الأخيرة التي أطرب بمشاهدتها ساعة يزداد ضغط الحياة وأنوء تحت وزرها
جمعت كل ما حوته ذاكرتي خلال ما يزيد على الأربع مائة يوم وجعلت منه إطاراً ، مميزاً لتلك الصورة المميزة ...
وهي حقاً مميزة ،... تميزها آت من تلك الإطراقة الخجولة المتشحة بحياء الأنثى ...
وجود الصورة داخل هذا الإطار الذي هو جزء مني ، من خفق قلبي ورقصات روحي وعطر أنفاسك وقد امتزجت بأنفاسي يخفف عني الكثير من المعاناة التي باتت تلفني برداء رمادي اللون ...
إن بعضاً من كلماتك التي انطوت إلى حد ما على لهفة وشوق قد خبأتها في مكان آمن من زوايا روحي لأعود إليها في الوقت الذي ترتفع فيه درجات حرارة حبك الذي ألهب مشاعري وهزّ كياني ...
عزيزتي إن الحب الكبير لا تقوله الكلمات ولا يُمكنها أن تعبر عنه تعبيراً صادقاً مهما كانت بليغة ، إنه يبقى طي الكتمان هناك في ثنايا الروح
التي تتكور حوله لتحفظه من عاديات الزمان ....................................
جمعت كل ما حوته ذاكرتي خلال ما يزيد على الأربع مائة يوم وجعلت منه إطاراً ، مميزاً لتلك الصورة المميزة ...
وهي حقاً مميزة ،... تميزها آت من تلك الإطراقة الخجولة المتشحة بحياء الأنثى ...
وجود الصورة داخل هذا الإطار الذي هو جزء مني ، من خفق قلبي ورقصات روحي وعطر أنفاسك وقد امتزجت بأنفاسي يخفف عني الكثير من المعاناة التي باتت تلفني برداء رمادي اللون ...
إن بعضاً من كلماتك التي انطوت إلى حد ما على لهفة وشوق قد خبأتها في مكان آمن من زوايا روحي لأعود إليها في الوقت الذي ترتفع فيه درجات حرارة حبك الذي ألهب مشاعري وهزّ كياني ...
عزيزتي إن الحب الكبير لا تقوله الكلمات ولا يُمكنها أن تعبر عنه تعبيراً صادقاً مهما كانت بليغة ، إنه يبقى طي الكتمان هناك في ثنايا الروح
التي تتكور حوله لتحفظه من عاديات الزمان ....................................