فلسفة العظماء
- من استحى من الناس ولم يستحي من نفسه فلا قدر ولاقيمة عنده
- لا داعى للخوف من صوت الرصاص .. فالرصاصة التى تقتلك لن تسمع صوتها
- الذي لا رأي له، رأسه كمقبض الباب يستطيع أن يديره كل من يشاء
- يكون الإنسان شقياً إذا أدرك شقاءه،،، ولكنه يكون عظيماً إذا أدرك شقاء الآخرين
- إن الاتصال في العلاقات الإنسانية يتشابه بالتنفس للإنسان ، كلاهما يهدف إلى استمرار الحياة
- كل يوم نردد "لا فرق بين عربي وأعجمي.."
وكل يوم - على النقيض - نسأل عن "فلان": ماأصله ؟!
- بعضنا كالحبر وبعضنا كالورق
فلولا سواد بعضنا لكان البياض أصم
ولولابياض بعضنا لكان السواد اعمى
- ليست حقيقةُ الإنسان بما يظهرهُ لك ، بل بما لايستطيع أن يظهرهُ .لذلك إذا أردت أن تعرفه، فلا تصغِ
إلى مايقوله بل إلى مالايقوله
- أنت رحوم إذا أعطيت ولكن لاتنس وأنت تعطي إن تدير وجهك عن الذي تعطيه
فلا ترى حياءه عاريا امام عينيك
- هناك شيئين لا حدودلهما ... العلَم و غباء الإنسان
- الرجال تفهمهم النساء ، ولكن النساء لا يفهمهم الا النساء
- أول العلم الصمت والثاني حسن الإستماع والثالث حفظه والرابع العمل به والخامس نشره
- لا أسعى أبداً إلى هزيمة خصمي، بل إلى زعزعة ثقته بنفسه!
فالعقل الذي يغزوه الشك لا يستطيع التركيز على إيجاد أفضل الوسائل للانتصار !
يتساوى رجلان عندما يكونان على الدرجة نفسها من الثقة بالنفس
- ان من النظم المطوره في نقد الذات
هو النظر في الافق الواسع من حيث الوعي النفسي
فهذا كله ينتمي الى مدرسة الخيال الواسع
كذلك الموروثات الذاتية تؤدي الى نفس الطريق
لهذا يجب على المتطلع في كل ماسبق المبادرة وعدم التردد
- للشباب أجنحة تطير بصاحبها سريعا في بلاد الخيال !!
فلا يرى أمامه إلا الأفراح والمسرات
ولا يعلل نفسه إلا بالآمال والأماني
- لا تفاجأ إذا أهديت بليدا قلما فكتب به هجاءك ،
أو منحت جافيا عصا يتوكأ عليها ويهش بها على غنمه ،
فشج بها رأسك ، هذا هو الأصل عند هذه البشرية المحنطة
في كفن الجحود مع باريها جل في علاه ، فكيف بها معي ومعك
- تعلم قول ( لا أدري ) فإنك إن قلت لا أدري علموك حتى تدري ، وإن قلت ( إني أدري ) سألوك حتى لاتدري.,.,
دمتم بحفظ الله
- من استحى من الناس ولم يستحي من نفسه فلا قدر ولاقيمة عنده
- لا داعى للخوف من صوت الرصاص .. فالرصاصة التى تقتلك لن تسمع صوتها
- الذي لا رأي له، رأسه كمقبض الباب يستطيع أن يديره كل من يشاء
- يكون الإنسان شقياً إذا أدرك شقاءه،،، ولكنه يكون عظيماً إذا أدرك شقاء الآخرين
- إن الاتصال في العلاقات الإنسانية يتشابه بالتنفس للإنسان ، كلاهما يهدف إلى استمرار الحياة
- كل يوم نردد "لا فرق بين عربي وأعجمي.."
وكل يوم - على النقيض - نسأل عن "فلان": ماأصله ؟!
- بعضنا كالحبر وبعضنا كالورق
فلولا سواد بعضنا لكان البياض أصم
ولولابياض بعضنا لكان السواد اعمى
- ليست حقيقةُ الإنسان بما يظهرهُ لك ، بل بما لايستطيع أن يظهرهُ .لذلك إذا أردت أن تعرفه، فلا تصغِ
إلى مايقوله بل إلى مالايقوله
- أنت رحوم إذا أعطيت ولكن لاتنس وأنت تعطي إن تدير وجهك عن الذي تعطيه
فلا ترى حياءه عاريا امام عينيك
- هناك شيئين لا حدودلهما ... العلَم و غباء الإنسان
- الرجال تفهمهم النساء ، ولكن النساء لا يفهمهم الا النساء
- أول العلم الصمت والثاني حسن الإستماع والثالث حفظه والرابع العمل به والخامس نشره
- لا أسعى أبداً إلى هزيمة خصمي، بل إلى زعزعة ثقته بنفسه!
فالعقل الذي يغزوه الشك لا يستطيع التركيز على إيجاد أفضل الوسائل للانتصار !
يتساوى رجلان عندما يكونان على الدرجة نفسها من الثقة بالنفس
- ان من النظم المطوره في نقد الذات
هو النظر في الافق الواسع من حيث الوعي النفسي
فهذا كله ينتمي الى مدرسة الخيال الواسع
كذلك الموروثات الذاتية تؤدي الى نفس الطريق
لهذا يجب على المتطلع في كل ماسبق المبادرة وعدم التردد
- للشباب أجنحة تطير بصاحبها سريعا في بلاد الخيال !!
فلا يرى أمامه إلا الأفراح والمسرات
ولا يعلل نفسه إلا بالآمال والأماني
- لا تفاجأ إذا أهديت بليدا قلما فكتب به هجاءك ،
أو منحت جافيا عصا يتوكأ عليها ويهش بها على غنمه ،
فشج بها رأسك ، هذا هو الأصل عند هذه البشرية المحنطة
في كفن الجحود مع باريها جل في علاه ، فكيف بها معي ومعك
- تعلم قول ( لا أدري ) فإنك إن قلت لا أدري علموك حتى تدري ، وإن قلت ( إني أدري ) سألوك حتى لاتدري.,.,
دمتم بحفظ الله