دولة المؤسسات والقانون دولة الجميع
يجب ان نعمل في سبيل المجتمع الديمقراطي السليم الذي تعلو فيه سلطة القانون فوق الجميع ويكون الكل فيه مواطنا محترما ومحميا بقوة القانون وتتعادل فيه الفرص وفقا للكفاءات بغض النظر عن دينه وانتماءه الطائفي او المذهبي او المناطقي او السياسي او العشائري لا اقليات او اكثريات بل انتماء مواطني للارض والوطن لان المواطنة تعني الانتماء الكامل للوطن والعمل لمصلحته وسموه ورفعته وبمعنى اوضح اقول ان الانتماء للوطن يشمل الخروج من مفهوم الاقليات المذهبية والطائفية والعرقية والسياسية والمناطقية
فانا هنا ضد التعايش والعيش المشترك الذي سوقته وسائل الاعلام بل يجب ان نعيش عيش تام واحد على ارض واحدة ضمن مجتمع واحد ضمن مفهوم ومصلحة وطنية واحدة اي يجب ان نرسخ ونستخدم تعبير العيش الواحد التام الذي يبني مجتمع مواطنة واحد دون ان تكون لكل طائفة او لكل مذهب ربا خاصا بها او ربا تتكلم باسمه وتحاول فرض مصلحتها المنفردة باسمه على العموم
الاحرى بنا جميعا اليوم وفي المستقبل في وقت تتعرض فيه سورية للضغوط والاكاذيب نحن بحاجة ان نكون جميعا مع سورية وان نكون جميعا مع الرئيس الشاب بشار الاسد وان نكون جميعا مع الله لا ان نكون ونحاول ونطالب ونقتل ونقاتل في سبيل ان يكون الله معنا وحدنا فقط ولنا وحدنا فقط فالله اسمى واجمل من استغلال اسمه في الطائفية والمذهبية وغيرها
ودعوني هنا اكرر السؤال البديهي الشهير القديم الجديد هل انتمى احد الي احدى الديانات او المذاهب عن علم ودراسه ووعي وقناعة تامة ام عن طريق الارث والولادة من ابوين يدينان بذاك الدين او تلك الطائفة او ذلك المذهب ؟
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة – شهادة عليا بالاقتصاد -
يجب ان نعمل في سبيل المجتمع الديمقراطي السليم الذي تعلو فيه سلطة القانون فوق الجميع ويكون الكل فيه مواطنا محترما ومحميا بقوة القانون وتتعادل فيه الفرص وفقا للكفاءات بغض النظر عن دينه وانتماءه الطائفي او المذهبي او المناطقي او السياسي او العشائري لا اقليات او اكثريات بل انتماء مواطني للارض والوطن لان المواطنة تعني الانتماء الكامل للوطن والعمل لمصلحته وسموه ورفعته وبمعنى اوضح اقول ان الانتماء للوطن يشمل الخروج من مفهوم الاقليات المذهبية والطائفية والعرقية والسياسية والمناطقية
فانا هنا ضد التعايش والعيش المشترك الذي سوقته وسائل الاعلام بل يجب ان نعيش عيش تام واحد على ارض واحدة ضمن مجتمع واحد ضمن مفهوم ومصلحة وطنية واحدة اي يجب ان نرسخ ونستخدم تعبير العيش الواحد التام الذي يبني مجتمع مواطنة واحد دون ان تكون لكل طائفة او لكل مذهب ربا خاصا بها او ربا تتكلم باسمه وتحاول فرض مصلحتها المنفردة باسمه على العموم
الاحرى بنا جميعا اليوم وفي المستقبل في وقت تتعرض فيه سورية للضغوط والاكاذيب نحن بحاجة ان نكون جميعا مع سورية وان نكون جميعا مع الرئيس الشاب بشار الاسد وان نكون جميعا مع الله لا ان نكون ونحاول ونطالب ونقتل ونقاتل في سبيل ان يكون الله معنا وحدنا فقط ولنا وحدنا فقط فالله اسمى واجمل من استغلال اسمه في الطائفية والمذهبية وغيرها
ودعوني هنا اكرر السؤال البديهي الشهير القديم الجديد هل انتمى احد الي احدى الديانات او المذاهب عن علم ودراسه ووعي وقناعة تامة ام عن طريق الارث والولادة من ابوين يدينان بذاك الدين او تلك الطائفة او ذلك المذهب ؟
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة – شهادة عليا بالاقتصاد -