أنــواع طــــاعــة الـــزوج
اعلمي أختي أن طـاعــة الـزوج على أربعة أنواع:
**طـاعـة الخـــوف:
هي أن تطيعـه خـوفـا" منه , فإن زال الخوف انقلبت الطـاعـة عصيانا".
**طــاعـة الـرجــاء:
وهي أن تطيعـه رجـاء" وطمعـا" بشئ ,فإن زال الـرجـاء انقلبت الطاعة عصيـانـا".
**طــاعـــة المـوافقـة:
وهي أن تطيـعـه لأن مـا أمـرهـا به موافق لرغبتهـا,فإن خالف رغبـتـهـا
انقلبت الطاعـة عـصيــانـا".
**طــاعـــة الرضـى:
وهي أن تـطيعه؛ لأنها راضيـة عنه, فـتـســر بتـحقيـــق رغبته حاضـرا" أو غائبـا",
حيا" أو ميـتـا", ولربما بحثت عنها في شيء لم تؤمر به.
&& وعليــــــه &&
فان الزوجـة الصالحة مـطالبـة بجميـــع تلك الطــاعـات الاربعة لكن بطريقة مختلفة :
*الخـــوف,فقـد نهانا اللــه عن عصيان زوجها؛
وهذا الخـوف من الله لا يزول.
*الـرجـــاء,فقد وعدها اللــه بالثـواب على تلك الطـاعــة,و وعد اللــه متحقق.
*الموافقـة,لأن هدفهما في الحياة واحد والمصلحة المشتركة بينهما قائـمـة.
الـرضـى,(وهو سعادة النفس بتنفيـد ما تـؤمـر به),
فيتضح من دلك أن طـاعتــه "واجـبــه".
وقد تحولينها إلى طـاعـــة رضـى من باب حسن العشرة والتبعل وهو أصل الحـب.
فلا تقولي الكلمة الغبية هو لا يطيعني فكيف أطيـعـه؟
وأخيــــرا"...
هده الطاعة مضبوطة بقوله صلى الله عليه وسلم
(لا طـاعــة لمـخلوق في معصيــة الخــالق).
اعلمي أختي أن طـاعــة الـزوج على أربعة أنواع:
**طـاعـة الخـــوف:
هي أن تطيعـه خـوفـا" منه , فإن زال الخوف انقلبت الطـاعـة عصيانا".
**طــاعـة الـرجــاء:
وهي أن تطيعـه رجـاء" وطمعـا" بشئ ,فإن زال الـرجـاء انقلبت الطاعة عصيـانـا".
**طــاعـــة المـوافقـة:
وهي أن تطيـعـه لأن مـا أمـرهـا به موافق لرغبتهـا,فإن خالف رغبـتـهـا
انقلبت الطاعـة عـصيــانـا".
**طــاعـــة الرضـى:
وهي أن تـطيعه؛ لأنها راضيـة عنه, فـتـســر بتـحقيـــق رغبته حاضـرا" أو غائبـا",
حيا" أو ميـتـا", ولربما بحثت عنها في شيء لم تؤمر به.
&& وعليــــــه &&
فان الزوجـة الصالحة مـطالبـة بجميـــع تلك الطــاعـات الاربعة لكن بطريقة مختلفة :
*الخـــوف,فقـد نهانا اللــه عن عصيان زوجها؛
وهذا الخـوف من الله لا يزول.
*الـرجـــاء,فقد وعدها اللــه بالثـواب على تلك الطـاعــة,و وعد اللــه متحقق.
*الموافقـة,لأن هدفهما في الحياة واحد والمصلحة المشتركة بينهما قائـمـة.
الـرضـى,(وهو سعادة النفس بتنفيـد ما تـؤمـر به),
فيتضح من دلك أن طـاعتــه "واجـبــه".
وقد تحولينها إلى طـاعـــة رضـى من باب حسن العشرة والتبعل وهو أصل الحـب.
فلا تقولي الكلمة الغبية هو لا يطيعني فكيف أطيـعـه؟
وأخيــــرا"...
هده الطاعة مضبوطة بقوله صلى الله عليه وسلم
(لا طـاعــة لمـخلوق في معصيــة الخــالق).