من المثل نجد الأتي
هو أن العتاب شبه بالصابون يمحي القاذورات و الوسخ و الاتربة
وكل ما يعتلي القلب من كراهية و حقد و احزان..
فالعتاب شئ جميل
يعطي القلوب الصفاء..
العتاب فيه صفاء النفوس والعتاب على قدر المحبة، قول يتداوله الناس.
لكن العتاب لا يكون أسلوب فعالا الا إذا استخدم في الوقت المناسب ومع الشخص المناسب الذي يتقبل العتاب اللطيف بصدر رحب
فشئ جميل ان نستخدمة في حياتنا..
وبدلاً من التكشير و الزعل في وجهة احبتنا و اصدقاءنا
و من عشرناهم و اكلنا معهم عيش و ملح..
و أمتد علاقتنا معهم سنين أو اشهر..
نستخدم العتاب في التعامل مع الاخرين
حتى لو أن الآخر اخطاء في حقنا فيقول جل في علاه
(وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)
فلما لا نقيمه و اعاتبها و اذكرها بما مضى من اشياء جميلة عشنها
و كما نلاحظ من الآية تكون محبوباً عند الله..
فلما لا نبادر بالصفح و كسب الأجر
فبعملنا هذا نكسب الاجر الكبير..
تـمضي الشهورُ ولا رسائلَ بيننا ماذا ارتكبتُ و ما جنتْ أشواقي
مـا كـان بين قلوبنا فيما مضى بـالحبِ أيُّ قـطيعةٍ و شـقاقِ
طـعمُ الـهوى ما زالَ بينَ قلوبنا روحَ الـحياةِ لـهُ ألـذَُ مـذاقِ*
كما قيل قديماً
( لا تقطع أخاك على ارتياب ، ولا تهجر دون استعتاب)
فلنجعل العتاب اسلوبنا
ولنتخير الوقت المناسب له
حتى لا نزيد الطين بله
...
ايضاً من اخطئ في أمر ما و لو عاند عليه
لكن في الاخير اعترف بخطاه وسكت و اعتذر
فلما نبقى له كارهين..!
اعجبني ونقلته لكم أصدقائي ..
هو أن العتاب شبه بالصابون يمحي القاذورات و الوسخ و الاتربة
وكل ما يعتلي القلب من كراهية و حقد و احزان..
فالعتاب شئ جميل
يعطي القلوب الصفاء..
العتاب فيه صفاء النفوس والعتاب على قدر المحبة، قول يتداوله الناس.
لكن العتاب لا يكون أسلوب فعالا الا إذا استخدم في الوقت المناسب ومع الشخص المناسب الذي يتقبل العتاب اللطيف بصدر رحب
فشئ جميل ان نستخدمة في حياتنا..
وبدلاً من التكشير و الزعل في وجهة احبتنا و اصدقاءنا
و من عشرناهم و اكلنا معهم عيش و ملح..
و أمتد علاقتنا معهم سنين أو اشهر..
نستخدم العتاب في التعامل مع الاخرين
حتى لو أن الآخر اخطاء في حقنا فيقول جل في علاه
(وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)
فلما لا نقيمه و اعاتبها و اذكرها بما مضى من اشياء جميلة عشنها
و كما نلاحظ من الآية تكون محبوباً عند الله..
فلما لا نبادر بالصفح و كسب الأجر
فبعملنا هذا نكسب الاجر الكبير..
تـمضي الشهورُ ولا رسائلَ بيننا ماذا ارتكبتُ و ما جنتْ أشواقي
مـا كـان بين قلوبنا فيما مضى بـالحبِ أيُّ قـطيعةٍ و شـقاقِ
طـعمُ الـهوى ما زالَ بينَ قلوبنا روحَ الـحياةِ لـهُ ألـذَُ مـذاقِ*
كما قيل قديماً
( لا تقطع أخاك على ارتياب ، ولا تهجر دون استعتاب)
فلنجعل العتاب اسلوبنا
ولنتخير الوقت المناسب له
حتى لا نزيد الطين بله
...
ايضاً من اخطئ في أمر ما و لو عاند عليه
لكن في الاخير اعترف بخطاه وسكت و اعتذر
فلما نبقى له كارهين..!
اعجبني ونقلته لكم أصدقائي ..