من طرف مـــــــــلاك الجمعة يوليو 29, 2011 7:05 am
نعم النورس الجواب صحيح
هذه الكلمة معناها قديم جدا وذلك قبل الإسلام في زمن العرب أصحاب الحماية والرعاية والاستجارة ,لم يكن أحد يحمي جوارا إلا حفظ حتى من أعدائه ..جاء الإسلام وأعلى هذه القيمة الأخلاقية وبقيت متوارثة عند العرب بطبيعتهم أو بإسلامهم وتقريبا تجد معناها متشابا في البلدان العربية وإن أختلف لفظها وما زال بعض العرب يعمل باللفظ والمعنى خاصة عند أهل البادية _ كما قال من سبقني أن معناها داخل على الله ثم عليك _ وقد نلاحظ أنها عند بعض الناس صارت لفظا غير مستعمل في معناها الأصلي بل لفظا أقل شأنا ..مثل كلمة (تكفى ) عند أهل السعودية خاصة في نجد وكذلك استحدث غيرها مثل عشان خاطري وكرمالي ووو
أما سبب إطلاق 21 طلقة:
باختصار شديد...بما ان المدافع القديمه كانت تلقم بالبارود ويوضع فى الفوهة كرة من حجر او حديد.فانها كانت تاخذ وقتا للتلقيم وتنظيف الفوهة بعد كل طلقة ولذا تم تقدير ذلك بانه لالقام المدفع مرة اخرى فانه ياخذ وقت اطلاق 20 طلقة من مدافع اخرى حتى يتم تجهيزه..لذا يطلق 21 طلقة وبعدها يتوقف الرمى تدليلا باننا انهينا كل ذخائرنا اكراما لك ولمقدمك
وقول اخر
ان بريطانيا قوية وتجبر غيرها على التحية ثم صارت الطلقة بطلقة، والسفن كانت تطلق سبع طلقات
وكانت التحية من البحرية البريطانية للمواقع اللي على الساحل سبع طلقات، يقابل كل طلقه منها 3 طلقات من على الساحل، يعني 21 طلقة، بسبب ان بودرة المدافع كانت تتخزن بشكل افضل على اليابسة اكثر من السفن، "البارود كان يعتمد على نترات الصوديوم". لكن مع الوقت غيروا في مواد البارود واصبح يعتمد على "نترات البوتاسيوم"، فصارت السفن تقابل الطلقة بطلقة.
السؤاال:
دوماً نقول (وراء الأكمة ما ورائها)؟؟؟؟؟؟ ما المقصوود