محطة أخبار سورية
تسلمت دمشق من نظيرتها الأردنية عمان اليوم الأحد لقب "عاصمة التمريض العربي" في احتفال نظمته في العاصمة الأردنية عمان نقابة الممرضين الأردنيين بالتعاون مع اتحاد الممرضين العرب.
وأعلن في مؤتمر صحفي تم خلاله نقل اللقب عن اختتام احتفالية (عمان عاصمة التمريض العربية لعام 2010) وتسليم العاصمة السورية دمشق اللقب الذي تصبح بمقتضاه (دمشق عاصمة التمريض العربي لعام 2011).
وقال أمين عام اتحاد الممرضين والممرضات العرب محمد الحتاملة ان برنامج (عاصمة التمريض العربي) هو جزء من اليات العمل التي اعتمدها الاتحاد عام 2008 بهدف ربط العواصم العربية كل عام بهذه المهنة لتنفرد كل عاصمة لمدة عام بحراك مهني حقيقي يدعم ويساند ويعلي من شأن مهنة التمريض والقبالة عمليا وعلميا على المستوى العربي والعالمي.
وأضاف ان مشروع (عاصمة التمريض العربي) يستند الى فكرة تحفيز صناع القرار الصحي في العواصم العربية على النهوض بمهنة التمريض في مجال التشريع والتعليم والممارسة.
من جهته قال نقيب الممرضين الاردنيين خالد ابوعزيزة ان المشروع يشكل نقطة التقاء تربط العواصم العربية كل عام من خلال مهنة التمريض بما يفسح المجال لتطوير المهنة والارتقاء بها في كل عاصمة عربية.
واكد ابوعزيزة اهمية المشروع في تعزيز تبادل الخبرات بين الممرضين العرب وايجاد فرص عمل لهم في الدول العربية مشيرا إلى ان نقابة الممرضين والممرضات في الاردن احيت على مدار عام كامل فعاليات مهنية وخدمية واكاديمية وعقد ندوات وورش عمل ومحاضرات تثقيفية.
بدورها اكدت نقيبة الممرضين السوريين يسرى ماليل اهمية المشروع في الارتقاء بمهنة التمريض في العالم العربي وقالت ان الارادة السياسية في سوريا تدعم وباهتمام تطوير مهنة التمريض وقدرات العاملين في القطاع وتحسين ظروفهم المعيشية.
وكان اتحاد الممرضين العرب اطلق عام 2008 مشروع عاصمة التمريض العربي بهدف رفع مستوى المهنة في الدول العربية وتشجيع الحكومات العربية على حل مشاكل التمريض في الوطن العربي.
تسلمت دمشق من نظيرتها الأردنية عمان اليوم الأحد لقب "عاصمة التمريض العربي" في احتفال نظمته في العاصمة الأردنية عمان نقابة الممرضين الأردنيين بالتعاون مع اتحاد الممرضين العرب.
وأعلن في مؤتمر صحفي تم خلاله نقل اللقب عن اختتام احتفالية (عمان عاصمة التمريض العربية لعام 2010) وتسليم العاصمة السورية دمشق اللقب الذي تصبح بمقتضاه (دمشق عاصمة التمريض العربي لعام 2011).
وقال أمين عام اتحاد الممرضين والممرضات العرب محمد الحتاملة ان برنامج (عاصمة التمريض العربي) هو جزء من اليات العمل التي اعتمدها الاتحاد عام 2008 بهدف ربط العواصم العربية كل عام بهذه المهنة لتنفرد كل عاصمة لمدة عام بحراك مهني حقيقي يدعم ويساند ويعلي من شأن مهنة التمريض والقبالة عمليا وعلميا على المستوى العربي والعالمي.
وأضاف ان مشروع (عاصمة التمريض العربي) يستند الى فكرة تحفيز صناع القرار الصحي في العواصم العربية على النهوض بمهنة التمريض في مجال التشريع والتعليم والممارسة.
من جهته قال نقيب الممرضين الاردنيين خالد ابوعزيزة ان المشروع يشكل نقطة التقاء تربط العواصم العربية كل عام من خلال مهنة التمريض بما يفسح المجال لتطوير المهنة والارتقاء بها في كل عاصمة عربية.
واكد ابوعزيزة اهمية المشروع في تعزيز تبادل الخبرات بين الممرضين العرب وايجاد فرص عمل لهم في الدول العربية مشيرا إلى ان نقابة الممرضين والممرضات في الاردن احيت على مدار عام كامل فعاليات مهنية وخدمية واكاديمية وعقد ندوات وورش عمل ومحاضرات تثقيفية.
بدورها اكدت نقيبة الممرضين السوريين يسرى ماليل اهمية المشروع في الارتقاء بمهنة التمريض في العالم العربي وقالت ان الارادة السياسية في سوريا تدعم وباهتمام تطوير مهنة التمريض وقدرات العاملين في القطاع وتحسين ظروفهم المعيشية.
وكان اتحاد الممرضين العرب اطلق عام 2008 مشروع عاصمة التمريض العربي بهدف رفع مستوى المهنة في الدول العربية وتشجيع الحكومات العربية على حل مشاكل التمريض في الوطن العربي.