أعلن فريق من الباحثين في وكالة ناسا لأبحاث الفضاء أن هناك عاصفة ضخمة ستهاجم الأرض في عام 2010 أو 2011 غالبا وذلك سيكون نتيجة للنشاط الشمسي الشديد. وتشير الدلائل أن طاقة الشمس الان قد وصلت الى حدها الأدنى, وأن جميع البقع الشمسية قد اختفت ولم يعد هناك توهجات شمسية, أي أن الشمس في حالة هدوء تام مما جعل علماء ناسا يطلقون عليها "الهدوء الذي يسبق العاصفة".
وكانت هذه العاصفة قد حدثت قبل ذلك في عام 1958 حيث رأى الناس في المكسيك أضواءا في السماء لثلاث مرات تبدو بصورة غريبة مع بعض التغيرات الملحوظة في الطقس. الا أن العاصفة القادمة سوف تكون أقوى بمعدل 30% الى 50% مما يجعلها الأقوى على مدار التاريخ, وسوف يكون لها تأثيرا واضحا على الهواتف المحمولة وأجهزة تحديد المواقع (GPS) والأقمار الصناعية وغيرها من الأجهزة.
بالطبع لهذه العواصف تأثيرات عديدة و أسردها هنا باختصار:
1- للإنسان: تعرض الإنسان لكميات وجرعات أكبر من الاشعاعات الضارة و التي تؤدي بدورها الى التأثير على الطبيعة الجينية له مما يؤدي الى ظهور أمراض مثل السرطان (اللهم احفظنا) و غيره.
2- للكائنات الحية الأخرى: لها تأثير عليها مثل تأثيرها على الانسان اضافة الى اختلال في أجهزتها الفسيولوجية, وخاصة الطيور و الحيوانات المهاجرة.
3- أنظمة الاتصالات و الملاحة والبث الاعلامي
4- الأقمار الصناعية
5- للكهرباء والطاقة
بقي أن أذكر أن الظواهر الناتجة التي يمكن أن يلاحظها الفرد العادي هي:
1- تغير في درجة الحرارة للأعلى غالبا.
2- ضعف واضح في شبكة المحمول ان لم يكن عدم وجودها كلية.
3- ظهور أضواء بشكل غريب و جميل في السماء و التي تعرف باسم "Aurora" وهي أضواء جميلة تأخذ الوانا مختلفة وتظهر في الليل في المناطق القطبية في الأرض أو القريبة من الأقطاب مثل ألاسكا و كندا...الخ.
هذه الصورة أخذت في الاسكا في القطب الجنوبي
وهذا صوره واقعيه تم تصوريها
أخذت في كندا من احدى الطائرات على ارتفاع 11 ألف قدم
صورة أخرى
وأخرى
الله يجيرنا الدنيا اخر وقت
وكانت هذه العاصفة قد حدثت قبل ذلك في عام 1958 حيث رأى الناس في المكسيك أضواءا في السماء لثلاث مرات تبدو بصورة غريبة مع بعض التغيرات الملحوظة في الطقس. الا أن العاصفة القادمة سوف تكون أقوى بمعدل 30% الى 50% مما يجعلها الأقوى على مدار التاريخ, وسوف يكون لها تأثيرا واضحا على الهواتف المحمولة وأجهزة تحديد المواقع (GPS) والأقمار الصناعية وغيرها من الأجهزة.
بالطبع لهذه العواصف تأثيرات عديدة و أسردها هنا باختصار:
1- للإنسان: تعرض الإنسان لكميات وجرعات أكبر من الاشعاعات الضارة و التي تؤدي بدورها الى التأثير على الطبيعة الجينية له مما يؤدي الى ظهور أمراض مثل السرطان (اللهم احفظنا) و غيره.
2- للكائنات الحية الأخرى: لها تأثير عليها مثل تأثيرها على الانسان اضافة الى اختلال في أجهزتها الفسيولوجية, وخاصة الطيور و الحيوانات المهاجرة.
3- أنظمة الاتصالات و الملاحة والبث الاعلامي
4- الأقمار الصناعية
5- للكهرباء والطاقة
بقي أن أذكر أن الظواهر الناتجة التي يمكن أن يلاحظها الفرد العادي هي:
1- تغير في درجة الحرارة للأعلى غالبا.
2- ضعف واضح في شبكة المحمول ان لم يكن عدم وجودها كلية.
3- ظهور أضواء بشكل غريب و جميل في السماء و التي تعرف باسم "Aurora" وهي أضواء جميلة تأخذ الوانا مختلفة وتظهر في الليل في المناطق القطبية في الأرض أو القريبة من الأقطاب مثل ألاسكا و كندا...الخ.
هذه الصورة أخذت في الاسكا في القطب الجنوبي
وهذا صوره واقعيه تم تصوريها
أخذت في كندا من احدى الطائرات على ارتفاع 11 ألف قدم
صورة أخرى
وأخرى
الله يجيرنا الدنيا اخر وقت