الرئيسية
أصالة تتبرع بأجر حفلاتها لحماية شباب الجزائر من خطر الهجرة
م
يشارك نحو 31 نجما من الرياضيين والفنانين الجزائريين -بالإضافة إلى المطربة السورية أصالة نصري- في حملةٍ لدعم تأسيس أول مشروع لمركز الراحة النفسية في شمال إفريقيا، يهدف لإعادة تأهيل الشباب نفسيا، ومساعدتهم في تفجير طاقاتهم، وذلك لمكافحة المخدرات والهجرة غير الشرعية.
وذكرت صحيفة "الخبر" الجزائرية 14 يونيو/حزيران أن المشروع جاء بمبادرة شبان وشابات جزائريين، ومن المزمع الانطلاق في إنجاز المشروع في 5 يوليو/تموز المقبل بولاية المدية.
وتساهم المطربة السورية أصالة في إحياء حفلات تعود إيراداتها لتحقيق المشروع الذي اختيرت له مدينة "عين بوسيف" بولاية المدية، إلى جانب الاعتماد على إيرادات حملة خاصة بالمشروع من خلال الرسائل القصيرة.
ويعمل مجموعة من الشباب المثقف على تجسيد المشروع الذي يدخل في إطار برنامج "الجزائر بخير" خلال وقت قياسي لا يتعدَ 24 شهرا، وحسب المدير التنفيذي للمشروع (إسماعيل شاولي) فمركز الراحة النفسية موجهٌ بالدرجة الأولى إلى الشباب الذي يفكر في الهجرة وإدمان المخدرات والانتحار.
وقد حققت المبادرة صدى كبيرا في الأوساط الفنية والاجتماعية، حيث يشارك فيها 31 نجما سواء في مجال الرياضة والإعلام، والتمثيل والكوميديا.
أما من بين سفراء المشروع فهناك نجوم رياضيون بينهم: لخضر بلومي، سليمة سواكري والكوميدي صالح أوفروت والفنانة بهية راشدي، ملك أغنية الراي الشاب خالد ولطفي دوبل كانون.
من جانب آخر، أبرز المدير التنفيذي للمشروع أن المشكلة المادية أهم عائق يواجه إنشاء مركز الراحة النفسية، مضيفا أن أصحاب الفكرة من الشباب ساهموا بتبرعات كبيرة من مصادرهم الخاصة.
م
يشارك نحو 31 نجما من الرياضيين والفنانين الجزائريين -بالإضافة إلى المطربة السورية أصالة نصري- في حملةٍ لدعم تأسيس أول مشروع لمركز الراحة النفسية في شمال إفريقيا، يهدف لإعادة تأهيل الشباب نفسيا، ومساعدتهم في تفجير طاقاتهم، وذلك لمكافحة المخدرات والهجرة غير الشرعية.
وذكرت صحيفة "الخبر" الجزائرية 14 يونيو/حزيران أن المشروع جاء بمبادرة شبان وشابات جزائريين، ومن المزمع الانطلاق في إنجاز المشروع في 5 يوليو/تموز المقبل بولاية المدية.
وتساهم المطربة السورية أصالة في إحياء حفلات تعود إيراداتها لتحقيق المشروع الذي اختيرت له مدينة "عين بوسيف" بولاية المدية، إلى جانب الاعتماد على إيرادات حملة خاصة بالمشروع من خلال الرسائل القصيرة.
ويعمل مجموعة من الشباب المثقف على تجسيد المشروع الذي يدخل في إطار برنامج "الجزائر بخير" خلال وقت قياسي لا يتعدَ 24 شهرا، وحسب المدير التنفيذي للمشروع (إسماعيل شاولي) فمركز الراحة النفسية موجهٌ بالدرجة الأولى إلى الشباب الذي يفكر في الهجرة وإدمان المخدرات والانتحار.
وقد حققت المبادرة صدى كبيرا في الأوساط الفنية والاجتماعية، حيث يشارك فيها 31 نجما سواء في مجال الرياضة والإعلام، والتمثيل والكوميديا.
أما من بين سفراء المشروع فهناك نجوم رياضيون بينهم: لخضر بلومي، سليمة سواكري والكوميدي صالح أوفروت والفنانة بهية راشدي، ملك أغنية الراي الشاب خالد ولطفي دوبل كانون.
من جانب آخر، أبرز المدير التنفيذي للمشروع أن المشكلة المادية أهم عائق يواجه إنشاء مركز الراحة النفسية، مضيفا أن أصحاب الفكرة من الشباب ساهموا بتبرعات كبيرة من مصادرهم الخاصة.
