[color=blue]تبعد، 3كم عن قرية قنوات في جنوبها الشرقي.
مساكنها القديمة مبنية بالحجارة البازلتية ومسقوفة بربد على أقواس،
وتتصل ببلدتي قنوات والمشنف وبقية قرى الجبل بطريق قديمة ما تزال بعض معالمها واضحة.
أهم ما بقي من آثارها يعود إلى عصور الأنباط والرومان والبيزنطيين والعرب المسلمين، منها بقايا معبد كبير يحتل القسم الغربي من القرية. بناه الأنباط في منتصف القرن الأول قبل الميلاد لإلههم الكبير ذي الشراة ديونيسيوس وأصبح اسمه في العصر الروماني بعلشمين سيد السموات. يحتوي على ثلاثة أسوار وباحتين ، في داخله الهيكل أو قدس الأقداس حيث كان يوضع تمثال الإله.
وعلى الجوانب غرف لإيواء الزائرين، وأهم ما بقي منه بقايا واجهته الشرقية التي تحتوي على المداخل الثلاثة وبعض التماثيل المهشمة والنقوش وتيجان الأعمدة وقواعدها.
وفيها عدد من الآبار النبعية لم يزل يستعملها السكان إلى اليوم.
وبقايا معبد نبطي في أسفل المرتفع من الشمال. وعدد كبير من القبور منتشرة في الحقول المجاورة في الجهة الشمالية من المرتفع تم الكشف عنها مؤخراً.
وطريق مستقيمة عبر الغابة ما تزال بقاياها واضحة المعالم كانت تصل الموقع بالسويداء. وبقايا أبراج متفرقة حول المرتفع استخدمت مقابر في عصر الأنباط ثم حولت إلى أبراج دفاع ومراقبة، ثم إلى مساكن.
مساكنها القديمة مبنية بالحجارة البازلتية ومسقوفة بربد على أقواس،
وتتصل ببلدتي قنوات والمشنف وبقية قرى الجبل بطريق قديمة ما تزال بعض معالمها واضحة.
أهم ما بقي من آثارها يعود إلى عصور الأنباط والرومان والبيزنطيين والعرب المسلمين، منها بقايا معبد كبير يحتل القسم الغربي من القرية. بناه الأنباط في منتصف القرن الأول قبل الميلاد لإلههم الكبير ذي الشراة ديونيسيوس وأصبح اسمه في العصر الروماني بعلشمين سيد السموات. يحتوي على ثلاثة أسوار وباحتين ، في داخله الهيكل أو قدس الأقداس حيث كان يوضع تمثال الإله.
وعلى الجوانب غرف لإيواء الزائرين، وأهم ما بقي منه بقايا واجهته الشرقية التي تحتوي على المداخل الثلاثة وبعض التماثيل المهشمة والنقوش وتيجان الأعمدة وقواعدها.
وفيها عدد من الآبار النبعية لم يزل يستعملها السكان إلى اليوم.
وبقايا معبد نبطي في أسفل المرتفع من الشمال. وعدد كبير من القبور منتشرة في الحقول المجاورة في الجهة الشمالية من المرتفع تم الكشف عنها مؤخراً.
وطريق مستقيمة عبر الغابة ما تزال بقاياها واضحة المعالم كانت تصل الموقع بالسويداء. وبقايا أبراج متفرقة حول المرتفع استخدمت مقابر في عصر الأنباط ثم حولت إلى أبراج دفاع ومراقبة، ثم إلى مساكن.