تعد ظاهرة الشخير من أكثر المواضيع خلافا بين الأزواج وقد جاءت دراسة تشيكية لتؤكد أن الشخير أثناء النوم يمكن أن يدل على وجود مرض السكري لدى الإنسان أو أمراض أخرى، مشيرة إلى أن 40% من الرجال و25% من النساء يشخرون أثناء النوم.
وتكرار الشخير يمكن أن يؤدي إلى إصابة الإنسان بالجلطة القلبية ورفع ضغط الدم، وأكثر ما يعاني منه أصحاب الأوزان الثقيلة.
وفي هذا الإطار أكدت رئيسة الأكاديمية الأميركية لطب النوم الدكتورة "نانسي كولوب" أنه رغم كون الشخير لا يمثل في حد ذاته مشكلات صحية، فإنه ربما يكون علامة على انقطاع بعض المسارات المنغلقة التي تؤدي إلى توقفهم عن التنفس كلية أو تقريباً، ويؤدي الافتقار إلى الأوكسجين إلى إيقاظ المصابين عند أخذهم لشهيق قوي، وعادةً ما يتكرر هذا خلال الليل .
وتوصي الدراسة باتخاذ خطوات عملية معينة لتجنب الشخير مثل النوم على الجانبين وليس على الظهر وتخفيف الوزن، وتنظيف الأنف بقطرات خاصة والحد من التدخين، هذا بجانب اتباع نظام للنوم كالتوجه إلى السرير في وقت محدد من كل ليلة، ووضع مخدة عالية نسبياً تحت الرأس وعدم حني الرأس إلى الأمام.
يذكر أن أطباء ألمان توصلوا إلى علاج فريد من نوعه لظاهرة الشخير التي ترهق الملايين في العالم، وتعتمد الطريقة على وضع اللسان في وضع معين وجعله يسلط ضغطا على منطقة البلعوم والحنجرة ويوقف بالتالي آلية حصول الشخير.
كما قد تحدث الأطباء عن لوح بلاستيكي صغير يوضع في الفم ويجعل اللسان يتخذ موقعا خاصا بعد إطباق الفم وضم الشفتين معا، ويفترض بالطبع أن يتدرب الإنسان على وضع هذا الجسم الغريب في فمه.
وتكرار الشخير يمكن أن يؤدي إلى إصابة الإنسان بالجلطة القلبية ورفع ضغط الدم، وأكثر ما يعاني منه أصحاب الأوزان الثقيلة.
وفي هذا الإطار أكدت رئيسة الأكاديمية الأميركية لطب النوم الدكتورة "نانسي كولوب" أنه رغم كون الشخير لا يمثل في حد ذاته مشكلات صحية، فإنه ربما يكون علامة على انقطاع بعض المسارات المنغلقة التي تؤدي إلى توقفهم عن التنفس كلية أو تقريباً، ويؤدي الافتقار إلى الأوكسجين إلى إيقاظ المصابين عند أخذهم لشهيق قوي، وعادةً ما يتكرر هذا خلال الليل .
وتوصي الدراسة باتخاذ خطوات عملية معينة لتجنب الشخير مثل النوم على الجانبين وليس على الظهر وتخفيف الوزن، وتنظيف الأنف بقطرات خاصة والحد من التدخين، هذا بجانب اتباع نظام للنوم كالتوجه إلى السرير في وقت محدد من كل ليلة، ووضع مخدة عالية نسبياً تحت الرأس وعدم حني الرأس إلى الأمام.
يذكر أن أطباء ألمان توصلوا إلى علاج فريد من نوعه لظاهرة الشخير التي ترهق الملايين في العالم، وتعتمد الطريقة على وضع اللسان في وضع معين وجعله يسلط ضغطا على منطقة البلعوم والحنجرة ويوقف بالتالي آلية حصول الشخير.
كما قد تحدث الأطباء عن لوح بلاستيكي صغير يوضع في الفم ويجعل اللسان يتخذ موقعا خاصا بعد إطباق الفم وضم الشفتين معا، ويفترض بالطبع أن يتدرب الإنسان على وضع هذا الجسم الغريب في فمه.